ويُعد مهرجان بريدة للتمور الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة بالشراكة مع المركز الوطني للنخيل والتمور، أحد أكبر التظاهرات الاقتصادية حول العالم، التي تعنى بالتمور وتستقبل يوميا 2000 سيارة محملة بأطنان التمور، التي يستقبلها المستهلكون والمستثمرون، فيتم توجيه الكثير منها إلى ساحة التصدير، التي تحتل مساحة 15 ألف متر مربع ومنها تتم تعبئته وتصديره إلى مدن المملكة ودول العالم كأمريكا وأوروبا وشرق آسيا، بالإضافة للدول العربية والخليجية.
تُصدّر مدينة بريدة، منتجاتها من التمور إلى أكثر من 74 دولة حول العالم، ما عزز صادرات المملكة من التمور، الذي بلغ خلال عام 2021م ما مقداره 1.215 مليار ريال، بزيادة نسبتها 31 % مقارنة بالعام 2020.
وتنتج منطقة القصيم أكثر من 300 ألف طن سنويا من التمور، كما يهدف المزارعون إلى زراعة النخيل بشكل مستمر لزيادة الإنتاج والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030 في زيادة الإيرادات غير النفطية.
ويُعد مهرجان بريدة للتمور الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة بالشراكة مع المركز الوطني للنخيل والتمور، أحد أكبر التظاهرات الاقتصادية حول العالم، التي تعنى بالتمور وتستقبل يوميا 2000 سيارة محملة بأطنان التمور، التي يستقبلها المستهلكون والمستثمرون، فيتم توجيه الكثير منها إلى ساحة التصدير، التي تحتل مساحة 15 ألف متر مربع ومنها تتم تعبئته وتصديره إلى مدن المملكة ودول العالم كأمريكا وأوروبا وشرق آسيا، بالإضافة للدول العربية والخليجية.
ويُعد مهرجان بريدة للتمور الذي تنظمه وزارة البيئة والمياه والزراعة بالشراكة مع المركز الوطني للنخيل والتمور، أحد أكبر التظاهرات الاقتصادية حول العالم، التي تعنى بالتمور وتستقبل يوميا 2000 سيارة محملة بأطنان التمور، التي يستقبلها المستهلكون والمستثمرون، فيتم توجيه الكثير منها إلى ساحة التصدير، التي تحتل مساحة 15 ألف متر مربع ومنها تتم تعبئته وتصديره إلى مدن المملكة ودول العالم كأمريكا وأوروبا وشرق آسيا، بالإضافة للدول العربية والخليجية.