* العناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وتطويرهما وتهيئتهما للقاصدين من الحجاج والزوار والمعتمرين تأتي على رأس أولويات قيادة المملكة العربية السعودية، التي لا تدخر جهدا في تيسير كافة السبل لتحقيق أعلى درجات الراحة والطمأنينة لخلق رحلة إيمانية لعموم المسلمين.. وهو ما ينعكس على جودة الرعاية والخدمات المقدمة لكل من قصد الحرمين الشريفين من ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين وكيف أن أدق التفاصيل يتم الالتفات إليها بصورة تنعكس على جودة التجربة وسلامة الإنسان وراحته، وما يجده الراصد لآراء ضيوف الرحمن مهما تنوعت أجناسهم وجنسياتهم وثقافاتهم وأعمارهم.. سيجدها تزخر بالثناء على ما سجله العالم والتاريخ الإسلامي بأحرف من ذهب لتلك الجهود المباركة لحكومة بلاد الحرمين الشريفين في تأدية ذلك الشرف الذي ميز الله به هذه البلاد المباركة.
* هنا المملكة العربية السعودية.. هنا قبلة المسلمين ومهبط الوحي.. هنا دولة مباركة تضع قيادتها الحكيمة نصب أعينها بل وتعتبره أهم وأعظم أولوياتها خدمة الحرمين الشريفين والحرص على راحة وسلامة كل من قصدهما حاجا أو معتمرا أو زائرا وهو ما ينعكس على تلك الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة في سبيل تسخير كل الإمكانات لخدمة الحرمين الشريفين، وضيوف الرحمن.. وهو ما يأتي كنهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظهما الله».
* تسخير التقنية في سبيل تيسير الخدمات يأتي واقعا في دائرة الحياة اليومية للفرد وللارتقاء بجودة الحياة في المملكة العربية السعودية.. وأن يجد تسخير التقنية سبيله في منظومة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن أمر يعكس واقع الأولوية، التي تحظى بها هذه الركيزة ودلالته تلك الإشادات المرصودة والمعهودة من ضيوف الرحمن على ما يحظون به من رعاية واهتمام، وهو أمر يلتقي مع مكانة الدولة الرائدة في العالم الإسلامي.
* العناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وتطويرهما وتهيئتهما للقاصدين من الحجاج والزوار والمعتمرين تأتي على رأس أولويات قيادة المملكة العربية السعودية، التي لا تدخر جهدا في تيسير كافة السبل لتحقيق أعلى درجات الراحة والطمأنينة لخلق رحلة إيمانية لعموم المسلمين.. وهو ما ينعكس على جودة الرعاية والخدمات المقدمة لكل من قصد الحرمين الشريفين من ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين وكيف أن أدق التفاصيل يتم الالتفات إليها بصورة تنعكس على جودة التجربة وسلامة الإنسان وراحته، وما يجده الراصد لآراء ضيوف الرحمن مهما تنوعت أجناسهم وجنسياتهم وثقافاتهم وأعمارهم.. سيجدها تزخر بالثناء على ما سجله العالم والتاريخ الإسلامي بأحرف من ذهب لتلك الجهود المباركة لحكومة بلاد الحرمين الشريفين في تأدية ذلك الشرف الذي ميز الله به هذه البلاد المباركة.
* العناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وتطويرهما وتهيئتهما للقاصدين من الحجاج والزوار والمعتمرين تأتي على رأس أولويات قيادة المملكة العربية السعودية، التي لا تدخر جهدا في تيسير كافة السبل لتحقيق أعلى درجات الراحة والطمأنينة لخلق رحلة إيمانية لعموم المسلمين.. وهو ما ينعكس على جودة الرعاية والخدمات المقدمة لكل من قصد الحرمين الشريفين من ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزائرين وكيف أن أدق التفاصيل يتم الالتفات إليها بصورة تنعكس على جودة التجربة وسلامة الإنسان وراحته، وما يجده الراصد لآراء ضيوف الرحمن مهما تنوعت أجناسهم وجنسياتهم وثقافاتهم وأعمارهم.. سيجدها تزخر بالثناء على ما سجله العالم والتاريخ الإسلامي بأحرف من ذهب لتلك الجهود المباركة لحكومة بلاد الحرمين الشريفين في تأدية ذلك الشرف الذي ميز الله به هذه البلاد المباركة.