• مسؤولية القائمين على المنظومة التعليمية في المملكة العربية السعودية إجمالا والمعلمين والمعلمات على وجه التحديد، شأن يتعزز في مثل هذا الوقت من العام ويتجدد الرهان عليه فهم من بيده مفاتيح صناعة إشارات تضيء دروب الطلاب والطالبات مع بداية سنة جديدة وربما مرحلة جديدة ليس فقط عبر تعليم الدروس والمناهج.. بل من خلال استيعاب شخصياتهم بتنوعها وحيثيات التحديات التي تختلف من طالب إلى آخر.. والحرص على استدراك كل ما من شأنه أن يشكل عنصرا يؤثر سلبا على أداء الطلبة وهو أمر سينعكس بنهاية المطاف على جودة مخرجات التعليم بصورة تخدم سوق العمل المحلي وفق أحدث المتطلبات وترتقي بأداء كافة الأجهزة والقطاعات.. وهو أمر يلتقي مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 وطموح قيادتها التي تستثمر في أبناء الوطن لبناء مستقبله وتعزيز ريادته إقليميا ودوليا.
• حكومة المملكة العربية السعودية لا تدخر جهدا في سبيل الارتقاء بأداء المنظومة التعليمية وجودة مخرجاتها لما لذلك من أثر على مسيرة التنمية الوطنية الشاملة وهو نهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».. أمر ينعكس على ما تميز به أداء التعليم وزيادة بالنتائج والأرقام والبراهين رغم ما مرت به العملية التعليمية من تحديات خلال الفترات الماضية بسبب جائحة كورونا المستجد والتي بالرغم من أثرها على العالم أجمع فهي لم تصل إلى قوة وقدرة أداء مختلف القطاعات الحكومية السعودية إجمالا وقطاع التعليم على وجه التحديد.
• اليوم هو أول يوم يعود فيه الملايين من أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات إلى مقاعد الدراسة في مختلف المراحل الدراسية بعد انقضاء الإجازة الصيفية.. واقع يصاحبه الكثير من التطلعات والآمال وكذلك التحديات أبرزها وأغلبها يكون مشتركا بين المنزل والصروح التعليمية.. فعلى عاتق الأسرة تقع مسؤولية إعادة ضبط بوصلة الحياة اليومية في المنزل والأولويات وساعات النوم والغذاء في المنزل وتوفير متطلبات بداية العام الدراسي وكذلك تهيئة الطلبة نفسيا بما يضمن انطلاقة إيجابية تنعكس على أدائهم بقية العام.
• مسؤولية القائمين على المنظومة التعليمية في المملكة العربية السعودية إجمالا والمعلمين والمعلمات على وجه التحديد، شأن يتعزز في مثل هذا الوقت من العام ويتجدد الرهان عليه فهم من بيده مفاتيح صناعة إشارات تضيء دروب الطلاب والطالبات مع بداية سنة جديدة وربما مرحلة جديدة ليس فقط عبر تعليم الدروس والمناهج.. بل من خلال استيعاب شخصياتهم بتنوعها وحيثيات التحديات التي تختلف من طالب إلى آخر.. والحرص على استدراك كل ما من شأنه أن يشكل عنصرا يؤثر سلبا على أداء الطلبة وهو أمر سينعكس بنهاية المطاف على جودة مخرجات التعليم بصورة تخدم سوق العمل المحلي وفق أحدث المتطلبات وترتقي بأداء كافة الأجهزة والقطاعات.. وهو أمر يلتقي مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 وطموح قيادتها التي تستثمر في أبناء الوطن لبناء مستقبله وتعزيز ريادته إقليميا ودوليا.
• مسؤولية القائمين على المنظومة التعليمية في المملكة العربية السعودية إجمالا والمعلمين والمعلمات على وجه التحديد، شأن يتعزز في مثل هذا الوقت من العام ويتجدد الرهان عليه فهم من بيده مفاتيح صناعة إشارات تضيء دروب الطلاب والطالبات مع بداية سنة جديدة وربما مرحلة جديدة ليس فقط عبر تعليم الدروس والمناهج.. بل من خلال استيعاب شخصياتهم بتنوعها وحيثيات التحديات التي تختلف من طالب إلى آخر.. والحرص على استدراك كل ما من شأنه أن يشكل عنصرا يؤثر سلبا على أداء الطلبة وهو أمر سينعكس بنهاية المطاف على جودة مخرجات التعليم بصورة تخدم سوق العمل المحلي وفق أحدث المتطلبات وترتقي بأداء كافة الأجهزة والقطاعات.. وهو أمر يلتقي مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 وطموح قيادتها التي تستثمر في أبناء الوطن لبناء مستقبله وتعزيز ريادته إقليميا ودوليا.