ويشارك الآباء والأمهات أبناءهم في شراء المستلزمات المدرسية من حقائب وملابس وغيرها، في جو من الألفة والبهجة، فيما تتيح فعاليات المهرجان للمستجدين التفاعل مع الطلاب الآخرين، مما يسهم في تجاوز حواجز العزلة، ويمنح الطلاب قدرات عقلية تؤثر بشكل إيجابي في حياتهم لرسم طريق آمن لمستقبل تعليمي ناجح.
وتشهد أروقة المهرجان ردود فعل مبهجة من الطلاب الشغوفين بعودة المدارس التي تنقلهم إلى صفوف ومراحل أعلى من السابقة، إضافةً إلى استكشاف خيارات جديدة في الأدوات والملابس التي تضمها متاجر المهرجان بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد.
ويهتم المهرجان بالصغار من خلال ست تجارب تفاعلية في مجالات العلوم البيئية والأحياء والكيمياء، إضافةً إلى تجربة فضائية تتميز بمحاكاة الواقع، والسفر الافتراضي للمريخ، وتجربة الفنون الملهمة للأطفال.