DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

أزمات كثيرة تواجه قطاع الطيران في الشرق الأوسط.. التكلفة المرتفعة أبرزها

أزمات كثيرة تواجه قطاع الطيران في الشرق الأوسط.. التكلفة المرتفعة أبرزها
أزمات كثيرة تواجه قطاع الطيران في الشرق الأوسط.. التكلفة المرتفعة أبرزها
أزمات تواجه قطاع الطيران في الشرق الأوسط
أزمات كثيرة تواجه قطاع الطيران في الشرق الأوسط.. التكلفة المرتفعة أبرزها
أزمات تواجه قطاع الطيران في الشرق الأوسط
الأخبار الاقتصادية على منصة «إكس»
يواجه قطاع الطيران، تحديين رئيسيين خلال الفترة الحالية وهما نقص القوى العاملة والتضخم أثناء تعافيه من آثار أزمة كوفيد-19، مما يصعب على شركات الطيران مواكبة الطلب المتزايد وزيادة النفقات التشغيلية، وفقاً للتقرير الذي أصدرته شركة أوليفر وايمان، حول التحليل الاقتصادي لشركات الطيران 2021-2022.
وقال أندريه مارتينز، الشريك ورئيس قسم النقل والخدمات لمنطقة الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في أوليفر وايمان، إن الخطوط الجوية كانت المتضرر الأكبر مع تأثير ارتفاع أسعار الوقود ونقص الموظفين على أرباحها.
وقدم التقرير تحليلاً للنتائج من منظور إقليمي، مع بدء العطلات المدرسية الصيفية في الشرق الأوسط وازدياد الطلب على شركات الطيران، وخلصت النتائج إلى التالي
أولًا نقص في القوى العاملة في جميع مجالات القطاع، بدءاً من الطيارين، وعمال مناولة الأمتعة، وصولاً إلى وكلاء التذاكر والمضيفين والعمال المختصين في ميكانيكا الطائرات، وكذلك كان ارتفاع أسعار الوقود السبب الرئيسي في ارتفاع تكاليف الطيران.
طائرة

الصراع الروسي الأوكراني

وأكد التقرير أن الصراع الروسي الأوكراني أدى إلى زيادة الضغط على أسواق السلع وسلاسل التوريد، وإلى فرض قيود على الطيران بسبب إغلاق المجال الجوي والعقوبات، حيث أنه في يناير 2022، أي قبل اندلاع النزاع مباشرة، جاءت دول الشرق الأوسط في المرتبة الثانية من حيث عدد المسافرين جواً من روسيا، بنسبة 28% مقاسة بمقاعد الرحلات المجدولة.
وأضاف التقرير أن قطاع الطائرات التجارية التي تعمل بالبطاريات والهيدروجين يواجه العديد من العقبات التكنولوجية والتنظيمية، كما أن وقود الطيران المستدام مكلف للغاية ونادر جداً، ما يجعله خياراً غير مجدٍ. ومن المرجح أن يشهد قطاع الطيران زيادة في الانبعاثات قبل انخفاضها، حيث تعهدت كل من الخطوط الجوية القطرية ومؤسسة مطارات دبي بالعمل على استخدام وقود الطيران المستدام بنسبة 10% بحلول عام 2030، مما يعكس الزخم الإقليمي.
وأضاف مارتينز أن التراجع في الاقتصاد العالمي أصبح بمثابة فرصة لدخول شركات جديدة إلى قطاع الطيران، وهو ما تكرر في الأزمة السابقة، إذ رأينا العديد من شركات الطيران الناشئة التي أطلقت أو تستعد لإطلاق أعمالها، مثل شركة أكاسا إير في الهند، وشركة الطيران الجديدة المقترحة في المملكة العربية السعودية، وشركة أفيلو في الولايات المتحدة، وغيرها الكثير