وتقع إندونيسيا على "حزام النار" في المحيط الهادئ إذ يسبب التقاء الصفائح التكتونية نشاطا زلزاليا كبيرا.
2005
سلسلة من الزلازل القوية على الساحل الغربي لسومطرة في أواخر مارس، ومطلع أبريل، تؤدي إلى مصرع المئات في جزيرة نياس قبالة ساحل سومطرة.
2006
زلزال قوته 6.8 درجة بجنوب جاوة، أكبر الجزر الإندونيسية من حيث عدد السكان، يسفر عن تسونامي يضرب الساحل الجنوبي ومصرع قرابة 700 شخص.
2009
زلزال قوته 7.6 درجة قرب مدينة بادانج عاصمة إقليم سومطرة الغربية، ومصرع ما يربو على 1100 شخص.
2010
زلزال قوته 7.5 درجة على إحدى جزر منتاواي قبالة سومطرة، يؤدي إلى أمواج مد عاتية يصل ارتفاعها إلى 10 أمتار، وتدمر عشرات القرى وتودي بحياة 300 شخص.
2016
زلزال يقع مركزه على مقربة من سطح الأرض في منطقة بيدي جايا بإقليم أتشيه، ويسفر عن دمار وذعر، أعاد إلى الأذهان الدمار الذي خلفه التسونامي المميت عام 2004.
ولم يتسبب الزلزال في تسونامي، لكن أكثر من 100 شخص لقوا حتفهم بسبب انهيار مبانٍ.
2018
زلازل شديدة على جزيرة لومبوك السياحية تودي بحياة أكثر من 500 شخص، أغلبهم على الجانب الشمالي من الجزيرة.
مصرع أكثر من 2000 شخص بسبب زلزال آخر قوي وتسونامي في مدينة بالو على الساحل الغربي لجزيرة سولاويسي.
2019
وقع زلزال بلغت قوته 7.1 درجة قرب الساحل الشمالي الشرقي لجزيرة سولاويسي الإندونيسية، وذكرت وكالة الزلازل الإندونيسية أنّ الزلزال وقع في البحر على عمق 10 كيلومترات، ما دفع السلطات للتحذير من حدوث موجات مد عملاقة "تسونامي".
2021
زلزال سولاوسي زلزال ضرب مجلس ماجيني في جزيرة سولاوسي الإندونيسية يوم 15 يناير، بلغت قوته 6.2 درجة، وشعر الناس به في أماكن بعيدة مثل ماكاسار، عاصمة سولاوسي الجنوبية، وبالو في سولاوسي الوسطى، كما ورد أن العديد من المباني دمرت في المدن المجاورة، قُتل ما لا يقل عن 105 أشخاص وأصيب أكثر من 3300 آخرين، وسبقه هزة أرضية بلغت قوتها 5.7 قبل ساعات قليلة.