بين المركز السعودي لكفاءة الطاقة، أن خفض انبعاثات الكربون، والحد من تلوث البيئة، وحماية الأرض من الاحتباس الحراري، وتحسين جودة الهواء، من الآثار على البيئة نتيجة التوفير في استهلاك الطاقة، كون التوفير في استهلاك الطاقة واتباع سلوكيات الترشيد دور مهم على الوضع البيئة والتغيرات المناخية.
ولأننا نحبها ورثنا الطاقة وبنورّثها للمستقبل، حيث ساهمت الحملة الوطنية لترشيد استهلاك الطاقة لتبقى بدوراً محورياً في توعية المجتمع عموماً في الطرق المثلى بتقليل استهلاك الطاقة والمحافظة عليها كونها ثروة وطنية تتطلب من الجميع الإلتزام والحفاظ عليها.
وقدم المركز عبر السنوات الماضية العديد من الحملات المتنوعة التي شملت احتياجات المجتمع بشتى صوره، وكيفية الترشيد الأمثل للوصول إلى توفير الطاقة في المقام الأول، واقتناء ما يتوافق مع كفاءة الطاقة.