أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، عن إدانتها الشديدة للهجوم الإرهابي الذي استهدف وحدة من ثكنة ناتيابواني العسكرية، ومجموعة من المتطوعين للدفاع عن الوطن، وذلك بالقرب من بلدة كيكيديني في بوركينا فاسو، حيث قُتل خلاله 13 جنديًا، واثنان من المتطوعين، فيما جُرح أربعة أشخاص.
وتقدّم الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، بخالص التعازي لذوي الضحايا، راجياً عاجل الشفاء للمصابين، ومجدداً دعم المنظمة لبوركينا فاسو في حربها ضد الإرهاب، وفي جهودها لإحلال الأمن والسلم والاستقرار.