@Sa3eed3esa
* موسم الرياض.. الحدث الترفيهي "العملاق" الذي أصبح إحدى العلامات المضيئة في كل عام محليًّا وعالميًّا، وإحدى الوجهات والأحداث التي تستحق التوقف أمام أدق تفاصيلها، حيث تتجه له الأنظار من كل حدب وصوب.. كظاهرةٍ فريدةٍ من نوعها في كل فعالياته وأنشطته، التي لبَّت تطلعات مَن هم داخل المملكة وخارجها.
* بعد أن نجح في تغيير قواميس صناعة "البهجة والإنجاز والترفيه".. و بات أحد العوامل التي كشفت مدى قدرة أبناء الوطن، على التصدي لمثل "هذه التحديات الكبيرة والمهمة والتاريخية"، في نفس الوقت، لتؤكد للعالم أجمع أن السعوديين قادرون على صناعة المستحيل، من خلال ما يتمتعون به من رغبةٍ وموهبةٍ وقدرةٍ على "التخطيط والتنظيم والتفكير والابتكار".. بدعم مباشرة من قبل الهيئة العامة للترفيه التي استثمرت في أبناء الوطن من خلال صناعة جيل شاب وذكي قادر على الناجح بعد المساهمة في كافة تفاصيل صناعة هذا الحدث الترفيهي التاريخي، الذي أعتقد أنه من أهم الأهداف والمكاسب العظيمة التي يقدِّمها الموسم لأبناء الوطن.
* ورغم عمر موسم الرياض القصير، إلا أن سمعته وإبهاره كانا حديث وسائل الإعلام في الوطن العربي وخارجه، وما الآلاف التي تزحف نحو جغرافيته في كل يوم إلا دليل نجاحه منقطع النظير، والحدث الذي يراقب الجميع انطلاق عجلة دورانه بكل اهتمام، نتيجة ما تحقق من إنجاز في 36 شهرًا، وهو العمر الفعلي لموسم الرياض.. "ووجهة الباحثين عن السعادة".
* رؤية 2030 التي خطَّها الملهم سيِّدي ولي العهد، جعلت هذا المنتج الترفيهي وغيره طموحًا يصل عنان السماء، بأن يكون في الصف، وهو ما ترجمه معالي المستشار تركي آل الشيخ، الذي عمل ليل نهار، ليكون موسم الرياض إضاءة موسمية في عاصمة العرب "الرياض"، تلمُّ شمل الجميع في الفنون وغيرها، في صورة إبداع يومي يتغنى به الجميع، ويجعل الزائر يشعر بأن عجلة التطور في موسم الرياض تتسارع إلى الأفضل في كل عام.