DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

ركلات الجزاء.. مأساة ونجاة.!

17 نوفمبر 2022 | 12:02
كأس العالم قطر
ركلات الجزاء.. مأساة ونجاة.!
ركلة باجيو في مونديال 1994
ركلات الجزاء.. مأساة ونجاة.!
ركلة باجيو في مونديال 1994

مهما كان مستوى اللاعب وتأثيره في المجموعة، إلا أنه دائماً ما يكون في مرمى انتقادات وسائل الإعلام والجماهير، عندما يهدر ركلة جزاء او ركلة ترجيح، لاسيما عندما تكون مؤثرة وحاسمة في نتيجة المباراة.


‏وفي التقرير التالي، يستعرض «الميدان» أبرز 6 ركلات مهدرة في تاريخ المونديال منذ النسخة 13، وأثرت في نتيجة المباريات.

1986

أهدر البرازيلي زيكو ركلة جزاء في الوقت الأصلي لمباراة منتخب بلاده أمام فرنسا في الدور ربع النهائي، وكانت النتيجة حينها التعادل 1-1، ليلجأ المنتخبان لركلات الترجيح التي ابتسمت للديكوك.

‏1986

في نفس المباراة، أضاع الفرنسي ميشيل بلاتيني الذي كان في قمة نضجه الكروي ركلة ترجيح، وكان لدى اللاعب الذي قاد منتخب بلاده للفوز بكأس أوروبا 1984، فرصة لمنح الأفضلية لمنتخب بلاده لكنه أطاح بالكرة فوق العارضة، لكن لحسن حظه أن منتخب بلاده فاز بالمباراة 5-4.

‏1994

رغم المستوى الكبير الذي قدمه النجم الإيطالي روبرتو باجيو في المونديال، وسجل خلاله 5 أهداف، قاد من خلالها الأتزوري للنهائي، إلا أنه أهدر ركلة ترجيح في المباراة النهائية أمام البرازيل عندما كانت النتيجة 3-2 وكان مطالباً بتسجيل الركلة ليحافظ منتخب بلاده على حظوظه لكن فشل في ذلك ليفوز منتخب السامبا باللقب.

‏2006

بعدما حسم التعادل 1-1، المباراة النهائية التي جمعت إيطاليا وفرنسا، اتجه المنتخبان لركلات الترجيح، وعندما كانت النتيجة 2-1، تقدم الفرنسي ديفيد تريزيغيه، الذي كان من وقتها من أفضل المهاجمين في أوروبا، لتنفيذ الركلة لكن كرته ارتطمت بالعارضة، الأمر الذي منح إيطاليا فرصة التقدم لتفوز بالمباراة 5-3 وتتوج باللقب.

2010

في الدور ربع النهائي فوت منتخب غانا فرصة ذهبية ليكون أول منتخب أفريقي يصل للدور نصف النهائي، عندما احتسب له الحكم ركلة جزاء أمام الأوروجواي في الدقيقة الأخيرة للشوط الإضافي الثاني، تقدم لها جيان أسامواه لكن كرته ارتطمت بالعارضة قبل أن يذهب المنتخبين لركلات الترجيح التي ابتسمت للأوروجواي 4-2.

2018

‏كاد النجم الأرجنتيني لونيل ميسي أن يتسبب في خروج منتخب بلاده من دور المجموعات، عندما أهدر ركلة جزاء أمام آيسلندا وكانت النتيجة حينها 1-1، لتنتهي المباراة بالتعادل، قبل أن يخسر التانجو أمام كرواتيا 0-3 ويزداد موقفه صعوبة في المجموعة، لتكون المباراة الأخيرة أمام نيجيريا بمثابة طوق نجاة لميسي الذي سجل الهدف الأول في المباراة التي انتهت لمصلحة التانجو 2-1.

المزيد من المقالات
الاكثر قراءة