خففت منصة التواصل الاجتماعي "تويتر" من سياساتها للسماح بالإعلانات السياسية وكذلك المستندة إلى قضية في الولايات المتحدة.
تأتي التغييرات فيما يبحث الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، عن المزيد من السبل لخفض التكاليف وتعزيز الإيرادات، إذ تكافح منصة التواصل الاجتماعي، في أعقاب استحواذ ماسك، عليها من أجل الاستمرار.
تغيير سياسات تويتر
وتختلف تلك الخطوة عن سياسة استمرت فترة طويلة لتويتر بعدم السماح بالإعلانات السياسة المدفوعة، التي قدمها الرئيس التنفيذي للشركة آنذاك جاك دورسي.
وتُعد الإعلانات المستندة إلى قضية، محدودة على "تويتر" ويتم السماح لها بمعايير محددة.
التغييرات ستسمح للمرشحين السياسيين بالترويج لأنفسهم
وستسمح التغييرات للمرشحين السياسيين بالترويج لأنفسهم، في السباقات الانتخابية المقبلة، وللجماعات المدافعة لدعم قضاياهم، على المنصة التي تصل لملايين الأشخاص.