ماجدعبدالله الإسطورة( أسطورة الإبداع ، اسطورة الخلق، والتواضع)، لاعب المنتخب والنصر السعودي السابق. من حمل كأس الذهب عالياً لقب بالأسطورة ،وبالسهم الملتهب. وجوهرة العرب، وبيلية الصحراء.
هو الهداف الأول، والأبرز مع فريقة، ومنتخب بلاده طوال فترة تواجده في الملاعب، وما يزال يحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف محليًا.
هو من أرسى الرياضة السعودية وشرفها في المحافل العربية، و الدولية.
يعد الهداف الأول في الكرة السعودية، والخليجية، والعربية والاسيوية.
لن نتكلم عن ماجد عبدالله اللاعب.
لكن سنتكلم عن ماجدعبدالله الإنسان.
عن عشق جمهوره له.
لم يكن ماجد لاعباً فحسب بقلوب محبيه بل كان ابناً، اواخاً.
كان فرحة وطن.
كان ثروة وطنية.
كان ذكرى جميلة في قلب كل سعودي عاصره.
كان اللاعب الوحيد الذي أجمع الناس على إختلاف ميولهم على حبه، واحترامه.
كان ذاكرة المواطن وجزء من حياتة، وذكرياتة.
يذكرنا بأيام مضت وذهبت ونحن ملتفون أمام التلفاز نشاهد الإبداع.
نشاهد الجمال.
نشاهد الفن.
نشاهد ماجد.
ونحن مبهورين وهو يلعب في المنتخب يراقص هذا ويأخذ الكرة من هذا والمذيع يصرخ يالله ياماااجد ياحبيبي ياماجد
قووووووووول
لن ننساك ولن ننساك
يااسطورة الفن
يااسطورة اللعب
يااسطورة الأخلاق، والإنسانية
ياحبيب الشعب
يامااااجد.
