أكد وزير العدل السابق في لبنان والنائب اللواء أشرف ريفي، اليوم السبت أنهم كفريق سيادي يصرون على أن يكون الرئيس سياديًا.
وقال في حديث تليفزيوني، إنّ «الجهوزية العسكرية والأمنية مطمئنة جدًا في لبنان، وهي مساعدة بحصر التفلتات الأمنية الناتجة عن الواقع الاجتماعي والاقتصادي بأن تبقى في حدود محددة».
الوجه الآخر لـ"داعش"
تابع الوزير اللبناني السابق: «من يستحضر (داعش) هو الوجه الآخر لداعش، ولا أرى أي بيئة لبنانية حاضنة للتطرف».
وبخصوص انتخاب رئيس جديد للجمهورية، أضاف، «أنا على قناعة بأننا في الربيع سيكون لنا رئيس للجمهورية، ونحن نصر كفريق سيادي، أن يكون الرئيس سياديًا إنقاذيًا، والبلد لم يعد يحمل لا الرمادي ولا الأصفر ولا الأسود».