- تعزيز الاقتصاد الوطني المبني على البحوث والمعرفة والصناعات البحثية، وإكمال مسيرة المبادرات الوطنية لتعزيز المنظومة التقنية الحيوية الطبية في المملكة.. أمر يتأصل في الإستراتيجيات التي تنبثق منها آفاق رؤية 2030.
- بوقفة إمعان لما تضمنته «قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية 2023م» التي انطلقت تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ونيابة عنه -حفظه الله- وافتتح أعمالها صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني والتي تنظمها وزارة الحرس الوطني ممثلة بالشؤون الصحية خلال المدة من 3 - 4 رجب 1444هـ الموافق 25 - 26 يناير 2023م، والتي تشكل علامة فارقة ومشرقة في عالم تصنيع التقنية الحيوية الطبية وذلك هو مستقبل الصحة ومتطلباتها.. فهي تأتي كأحد أطر المشهد المتكامل في المكانة الراسخة للمملكة العربية السعودية كرائدة في مجال التقنية الحيوية الطبية وإيجاد فرص لعرض نماذج المبتكرين واستكشاف الفرص الاستثمارية ومناقشة التشريعات التنظيمية وتمكين التقنية الحيوية الطبية في تحديات الصحية العالمية.
- قطاع التقنية الطبية الحيوية سيكون الأعلى نمواً في العقود القليلة القادمة، وسيولد الكثير من القيمة، وقد بدأ ذلك بالفعل، وستسهم الشراكات والاتفاقيات المبرمة خلال القمة في إيجاد وظائف وتطوير القطاع التقني الحيوي الطبي وكذلك زيادة الاقتصاد الوطني.
- قطاع التقنية الطبية الحيوية يحمل الكثير من الإمكانيات بما يتفق مع الجيل الشاب والمواطنين الشغوفين للدخول إلى مجالات جديدة من التجارب والخبرات وتنمية المهارات، فهذا المجال يحتوي على الكثير من الإبداع والابتكار والأبحاث، والمملكة العربية السعودية تدخل هذا السوق والتطور بسرعة متفوقة تلتقي مع مستهدفات رؤية المملكة.
- قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية 2023م بتنظيم من وزارة الحرس الوطني ممثلة بالشؤون الصحية والتعاون مع الشريك الاستراتيجي وزارة الاستثمار تهدف إلى تبادل المعارف بين قادة التقنية الحيوية حول العالم وتعزيز ريادة المملكة العربية السعودية الفاعلة في مجال التقنية الحيوية الطبية، وإيجاد فرص لعرض نماذج المبتكرين واستكشاف الفرص الاستثمارية وتمكين التقنية الحيوية الطبية في مواجهة التحديات الصحية العالمية.