تشارك أكثر من 200 أسرة منتجة، في مهرجان الكليجا المقامة فعالياته بمدينة التمور ببريدة، يقدمن من خلالها عدد من المأكولات والحرفية والمشغولات اليدوية.
ووفر المهرجان نوافذ تسويقية متعددة انطلاقًا من إنتاج الكليجا، والمشغولات اليدوية، والصناعات الحرفية، التي تقدمها نساء ماهرات ومتخصصات.
ويحتوي المهرجان الكثير من الفعاليات والبرامج التي تهتم بالأسرة والطفل، ومجموعة من الدورات التدريبية المتنوعة التي تثري الزوار والمهتمين.
انطلاق مهرجان الكليجا ببريدة
انطلق مهرجان الكليجا ببريدة، أمس، في نسخته الـ14، بتنظيم الغرفة التجارية بالقصيم، بمدينة التمور ببريدة ويستمر 10 أيام.
ويحظي المهرجان بمشاركة 200 أسرة منتجة، بالإضافة إلى مشاركة الأفراد والشركات والمؤسسات والمصانع المهتمة بصناعة الكليجا والمنتجات الشعبية.
ويعدُّ مهرجان الكليجا، رافدًا مهمًا للأسر المنتجة وبابًا من أبواب التسويق المنظَّم لمنتجاتها؛ لدخول فضاءات اقتصادية رحبة.
المهرجان حلقة وصل بين الأسرة والمهتمين بالأكلات الشعبية
بات حلقة وصل بين الأسرة والمهتمين بالأكلات الشعبية، ومن أبرزها "الكليجا" التي يتفنَّن الكثير من الأسر لتحضيرها، ولها أنواع ومشتقاته؛ كالمعمول وكليجا الدبس والتوفي وزيت الزيتون وغيرها من الأصناف التي تجد رواجًا ملموسًا من المستهلكين.