@ أنا الهلال.. الحكاية التي في كل فصل منها شموخ مهما كانت الظروف.
@ أنا الهلال.. القصة التي تروى للأجيال فخرا وإنجازا وبطولات وألقاب.
@ أنا الهلال.. الذي يكتب عني مدينة الأفراح محليا وخارجيا.
@ أنا الهلال.. والاسم يكفي.
@ أنا الهلال.. لا أعرف سوى لغة الانتصار ولا وجود للانكسار في قاموسي.. لي في كل عرس قرص، وفي كل حضور رونق، وفي كل بطولة بصمة.
@ أنا الهلال.. الأحرف والكلمات والجُمل التي تحمل عدة أوجه في مساحات الحب والكره، والعشق والنفور، والقرب والبُعد، تمامًا كما هي الطبيعة التي تُعرف فيها الأشياء بأضدادها.
@ أنا الهلال.. أرسم الفرح بألوان السعادة للغني والفقير، والمتعلم والجاهل، والكبير والصغير، والرجال والنساء، كأن هذا الجماد المدور يملك السحر ليعمل على الأمل والألم في زمن واحد.
@أنا الهلال..أنثر الفرح أينما أحل، كما تعود العشاق أن يقرأوا في صفحاتي فصول السعادة، أما الفهرس فلا يوجد سوى عنوان واحد لا غيره هو "ابتسم فأنت في حضرة الزعيم".
@ أنا الهلال.. ليس لي منطقة وسطى في التعامل مع الإنتصارات إلا ما ندر، وإن حدث ذلك ففي سنوات متباعدة.. لا تهزني الرياح مهما كانت سرعتها وقوتها..شراعي يجيد الارتكاز وسط الأمواج المتلاطمة، ومجاديفي ثابتة لا تبور ولا تصدأ.
@أنا الهلال.. لن تملوا من المباركة لي والإشادة بانجازاتي في كل محفل ومناسبة..ولن تملوا من الكتابة عن أفراحي.
@أنا الهلال .. إن شئت قلت العندليب حليم على المسرح، أو شعر نزار في العشق، أو عزف مقطوعة بيتهوفن، أو لوحات دالي من باب المقاربة في حضرة الجمال الباهي كوصف يشعر به الجميع عندما يشدو الزعيم أغنيته داخل المستطيل الأخضر.
@ أنا الهلال..منظومة عظيمة أعيش على أدبيات الزعيم..أنا الهلال..سفير فوق العادة، أرسم لوحات الجمال بريشة "دالي"، أتعملق عندما أواجه الكبار،ليتغنى الجمهور الأزرق بكل اللغات، أما مسرحي فكل قارات العالم.
@أنا الهلال .. أمام الوداد بقت رهبة الأزرق مدوية ، يفوح منها فن لا يقاوم سحره، ومتعة لا تمل، وكأن موسيقى بيتهوفن تعزف تحت أقدام نجومي داخل المستطيل الأخضر.
@ أنا الهلال.. يا سادة، منبع الفرح والسعادة.. أبلغ منتهاي فنا وإبداعا ومهارة.
@أنا الهلال.. العاصمي الذي لا يهزني هدير الجماهير في العاصمة الرباط ، ولا في أي مدينة من مدن العالم.. فأنا الفريق الذي يبسط نفوذه بفن راق لا يضاهيه فن في شرق آسيا أو عراقة أفريقيا.