لم يكن رحيل الايفواري مصطفى سيلا هو الحالة الأولى لموت نجوم كرة القدم داخل الملاعب، حيث تعددت وفيات نجوم المستديرة داخل المستطيل الأخضر في العقود الأخيرة.
وتُوفي مصطفى سيلا لاعب فريق راسينج كلوب دي أبيدجان ، عن عمر يناهز 21 عامًا، بعد إصابته بنوبة قلبية داهمته خلال خلال مباراة راسينج كلوب ضد سول في دوري كوت ديفوار مساء الأحد.
ونُقل سيلا إلى المستشفى، لكنه فارق الحياة في الطريق، ليتوفى عن عمر يناهز 21 عامًا، مكملاً مسلسل وفيات النجوم على أرضية الملعب.