أعلنت ميتا بلاتفورمز أنها ستواصل إصدار أدوات الذكاء الصناعي للباحثين المعتمدين، على الرغم من المزاعم بأن أحدث طراز لغوي كبير قد تسرب إلى مستخدمين لا حق لهم في الحصول عليه.
وأضافت ميتا في بيان أمس الاثنين: "على الرغم من أن النموذج ليس متاحًا للجميع، وحاول البعض الالتفاف على عملية الموافقة، فإننا نعتقد أن استراتيجية الإصدار الحالية تسمح لنا بموازنة المسؤولية والانفتاح".
وحدة أبحاث كبرى في مجال الذكاء الصناعي
لدى ميتا، مالكة فيسبوك، وحدة أبحاث كبرى في مجال الذكاء الصناعي، وأصدرت الشهر الماضي نموذجًا لغويًا باسم "إل. إل. إيه. إم. إيه".
وقالت الشركة إن بوسع النموذج إنتاج محادثة بشرية، وهي قدرة ذكاء صناعي طورتها شركة (أوبن إيه.آي)، مصممة روبوت الدردشة (تشات جي.بي.تي)، وألفابت مالكة جوجل، وتستخدم قوة حوسبة أقل بكثير.
من جيوب المستخدمين.. "#ميتا" تسعى لتعويض خسائرها للمزيد: https://t.co/0Zvdclvdqh#اليوم pic.twitter.com/UsaXf33VLX— صحيفة اليوم (@alyaum) February 28, 2023
وتتيح ميتا أدواتها للباحثين والكيانات الأخرى المرتبطة بالحكومة والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية، بموجب ترخيص غير تجاري بعد عملية فحص.
في الأسبوع الماضي، زعم مستخدمون في منتدى عبر الإنترنت أنهم جعلوا النموذج متاحًا للتحميل.