يمتنع بعضهم عن تناول الخبز، إما لحالة مرضية وإما حساسية أو رغبة في تجنّب مصادر الكربوهيدرات في سبيل إنقاص الوزن.
لكن إن كان الاعتقاد الشائع أن ترك الخبز يساعد على تحسين الصحة، أو الوصول للوزن المثالي، فإن ذلك يخالف الواقع.
الأطباء يؤكدون أنه لا غنى للجسد عن الكربوهيدرات والفوائد التي يقدمها الخبز، وإن كانت حالات بعضهم تمنعهم من أنواع معينة، فإن أصنافًا أخرى تتاح لهم دون أن تتسبب في أي أضرار.
وتنقل شبكة "سي إن إن" عن خبيرة التغذية، ناتالي موكاري، تصنيفها لأنواع الخبز التي تناسب كل فئة.