احتفلت بلدية محافظة القطيف بـ"يوم العلم"، بتوزيع وتزيين الطرقات والميادين بـ1937 علمًا، وهو الرقم الذي يصادف العام الذي أقره فيه الملك عبد العزيز، العلم بشكله الذي نراه اليوم.
ويحمل العلم دلالات عظيمة تشير إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء.
العلم يعانق عنان السماء
نظمت بلدية القطيف، احتفالًا بـ"يوم العلم" في ميدان شارع الخليج الميدان الأكبر في المحافظة، إذ البالغ مساحته 4000 متر مربع، وتوجد به أكبر سارية في المنطقة حتى الآن، ويبلغ ارتفاعها ٥٠ مترًا، و يرفرف العلم الوطني عليها شاهقًا يعانق عنان السماء.
بدأت الفعالية بالنشيد الوطني مستظلين تحت راية أكبر علم، وحملت أيدي الكشافة الراية الخضراء يتقدمهم القائد الكشفي علي العبندي، وتفاعل الجميع مع المناسبة، التي تقام لأول مرة بعد صدور الأمر الملكي باعتبار 11 مارس من كل عام يومًا للعلم.