قال الدكتور أحمد العلي إن عمر المجلس بلغ الآن 32 عامًا، وهو يسعد دائمًا باستقبال المهنئين في أجواء الشهر الكريم.
وتمنى أن تستمر الأجواء الرمضانية المليئة بالخير والمحبة والدعاء والتواصل في بلد أمن وأمان بقيادة حكيمة ضمنت للجميع الأمن والأمان والرخاء.
وذكر العلي أن مجالس الشرقية تتميز عن غيرها، وأحيانًا ما تكون يومية.
لقاء الأصدقاء القدامى
وقال محمد بن عبد الله العلي، إن المجالس الرمضانية فرصة جميلة للتعارف والتلاقي والألفة بين الأصدقاء القدامى الذينمضى وقت طويل قبل لقائهم.
تنوع الثقافات والأفكار
وقال خالد البسام، إنه يسعده الوجود في مجلس العلي، ويحرص على المجيء كل عام من البحرين، بسبب تنوعّ الثقافات والأفكار فيه.