قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن فرنسا أجلت حتى الآن أكثر من 400 شخص من السودان، بينهم 150 فرنسيا.
وقال ماكرون لدى وصوله إلى مدينة أوستند البلجيكية لبحث مسألة الانتقال إلى استخدام الطاقة النظيفة مع زعماء أوروبيين آخرين: "أولا وقبل كل شيء هذه مسألة تضامن".
وشكر الرئيس الفرنسي دبلوماسيي وجنود بلاده على الجهود التي بذلوها.
وأضاف: "الآن وفي هذه اللحظة بعينها ننظم العملية الأخيرة"، مشيرا إلى أنه سيتابع مع دول أخرى مساعدة الناس على مغادرة السودان إذا أرادوا ذلك.
التطورات في السودان
من جانبه، شكر المستشار الألماني أولاف شولتس، لدى وصوله إلى الاجتماع ذاته، القوات المسلحة الألمانية "البوندسفير"، على جهود الإجلاء في السودان.
وقال شولتس: "إنها مهمة محفوفة بالمخاطر، لكن من المهم نقل مواطنينا ومواطني البلدان الأخرى إلى بر الأمان".