DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

تعزيزًا لإمكاناتهم.. 17 اتفاقية لتدريب الأطباء السعوديين في 3 دول

تعزيزًا لإمكاناتهم.. 17 اتفاقية لتدريب الأطباء السعوديين في 3 دول
تعزيزًا لإمكاناتهم.. 17 اتفاقية لتدريب الأطباء السعوديين في 3 دول
رؤساء الجامعات والكليات خلال توقيع الاتفاقيات
تعزيزًا لإمكاناتهم.. 17 اتفاقية لتدريب الأطباء السعوديين في 3 دول
رؤساء الجامعات والكليات خلال توقيع الاتفاقيات

وقّعت وزارة التعليم 17 اتفاقية لتدريب الأطباء السعوديين في مرحلتي الزمالة (شهادة الاختصاص)، والتخصص الدقيق، إضافة إلى التمريض، وصولاً إلى إتاحة 255 مقعداً تدريبياً، منها 130 مقعداً في ألمانيا، و50 مقعداً في السويد، إضافة إلى 75 مقعداً في أيرلندا، وذلك في إطار الزيارات الرسمية التي يقوم بها وفد وزارة التعليم إلى عدد من الدول الأوروبية، والتي تأتي استمراراً لدعم الشراكات الدولية في هذا الشأن.

وشملت التخصصات؛ التخدير، وجراحة القلب، وأمراض الكلى لدى الكبار، وجراحة المخ والأعصاب، إضافة إلى طب الأورام لدى الكبار، وجراحة الأطفال، وطب الجهاز التنفسي، والأورام الإشعاعي، وكذلك جراحة الأوعية الدموية، وجراحة الفم والوجه والفكين، والتمريض؛ بهدف تعزيز إمكانات الكوادر الصحية، والتوسّع في فرص التدريب المتاحة عالمياً، ضمن مسار التخصصات الصحية.

رؤساء الجامعات والكليات خلال توقيع الاتفاقيات

26 مؤسسة تعليمية

وشهدت الاتفاقيات التي وقعها رؤساء كليات وجامعات 26 مؤسسة تعليمية دولية، حضور نائب الوزير للجامعات والبحث والابتكار د. محمد بن أحمد السديري، وسعادة الأستاذ محمد الدواس القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين في برلين، وسعادة وكيل وزارة التعليم للابتعاث د. أمل بنت عبدالحميد شقير، ممثّلاً عن التعليم.

وتفصيلاً؛ أوضحت د. أمل شقير أن الاتفاقيات التي تم توقيعها في المجالات الصحية تأتي امتداداً للتوجهات الوطنية، وبرنامج تنمية القدرات البشرية أحد برامج تحقيق رؤية 2030؛ للإسهام في تطوير المهارات المهنية، وذلك من خلال تدريب وتأهيل الأطباء السعوديين في أفضل المؤسسات الصحية عالمياً.

رؤساء الجامعات والكليات خلال توقيع الاتفاقيات

وأضافت د. شقير أن تنوع مصادر التلقّي، والتوسع في بناء الشراكات العلمية والتدريبية من أهم الممكّنات للإفادة من التجارب والخبرات العالمية ومواكبتها؛ استناداً إلى أهمية التطوير المستمر وارتباطه بالتنمية، إلى جانب مراعاة الاحتياج، ومستقبل سوق العمل السعودي؛ وهو ما تعكسه الاتفاقيات التي تم توقيعها، والمقاعد التدريبية المتاحة وفق أهم التخصصات الصحية.​