DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

القوات البحرية تُدشِّن مدرسة تدريب الأطقم ومركز معامل الاختبار لمشروع السروات

القوات البحرية تُدشِّن مدرسة تدريب الأطقم ومركز معامل الاختبار لمشروع السروات
القوات البحرية تُدشِّن مدرسة تدريب الأطقم ومركز معامل الاختبار لمشروع السروات
حفل تدشين مدرسة تدريب الأطقم ومركز معامل الاختبار والتطوير الأرضي لمشروع السروات - حساب وزارة الدفاع على تويتر
القوات البحرية تُدشِّن مدرسة تدريب الأطقم ومركز معامل الاختبار لمشروع السروات
حفل تدشين مدرسة تدريب الأطقم ومركز معامل الاختبار والتطوير الأرضي لمشروع السروات - حساب وزارة الدفاع على تويتر

دشَّن قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، في قاعدة الملك فيصل البحرية في جدة، مدرسة تدريب الأطقم، ومركز معامل الاختبار والتطوير الأرضي لـ"مشروع السروات"، بحضور رئيس مجلس إدارة "سامي نافانتيا" المهندس محمد القحطاني، ورئيس مجلس الإدارة المدير التنفيذي لشركة "نافانيتا" ريكاردو جارسيا دومينقث، وعدد من كبار ضباط القوات البحرية.

وقام قائد القوات البحرية بجولة على أقسام مدرسة تدريب الأطقم لمشروع السروات، ومعامل الاختبار والتطوير الأرضي LBTS والأنظمة المتطورة في تدريب طواقم السفن وتعزيز جاهزيتهم.

مشروع السروات

تعد معامل الاختبار والتطوير الأرضي إحدى أهم ركائز "مشروع السروات" التي استحوذت عليها القوات البحرية بالتعاون مع شركة "سامي نافانتيا"؛ لتُمكنها من تطوير المنظومات القتالية وتطوير برمجياتها وفق المتطلبات العملياتية المستقبلية، بالإضافة إلى قدرتها على دمج منظومات قتالية أخرى مستقبلاً وباستقلالية تامة وبكوادر سعودية.

وتشتمل مدرسة تدريب الأطقم على حقيبة ضخمة من مشبهات التكتيك ونظم القتال ونظم الاتصالات ومشبهات المنظومات الملاحية والهندسية المطابقة للمنظومات على ظهر السفن وتحاكي البيئة العملياتية على متنها، حيث تُمكِّن هذه المشبهات من تأهيل الأطقم المستقبلية لسفن "مشروع السروات"، بالإضافة إلى رفع جاهزية الأطقم الحالية لتصل إلى أعلى مستويات الاستعداد والجاهزية القتالية.

"مشروع السروات" هو نتاج للشراكة بـين الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) وشركة "نافانتيا" الإسبانية؛ لبناء 5 سفن لصالح القوات البحرية، وإنشاء مدرسة تدريب لطواقمها، وكذلك مدرسة صيانة؛تحقيقًا وتفعيلًا لرؤية المملكة لتوطين ما نسبته 50% من الصناعات العسكرية بحلول عام 2030.