تسببت حرارة الأجواء بجعل السباحة في البحر، الفعالية الأبزر في شواطيء مدينة الجبيل الصناعية.
وشهدت الشواطيء توافد المواطنين والمقيمين بمختلف الأعمار من أجل قضاء أوقاتهم في السباحة، وقد تنوعت الفعاليات البحرية أيضا ما بين السباحة بشكل عام، وكذلك قوارب التجديف أو القوارب الأخرى، والتي تناسب جميع الفئات العمرية. وتشهد الشواطئ أيضا رحلات بحرية متنوعة.