طورّت المديرية العامة للدفاع المدني، آلية تنظيم عمل الإنذار في حالات الطوارئ، وتحديث اللائحة، والقواعد ووسائل الإنذار في حالتي السلم والحرب.
وحددت المديرية، في التحديث الذي نشرته عبر منصة "استطلاع"، حالات إطلاق وسائل الإنذار في حالات الطوارئ، وتشمل المخاطر الطبيعية البيئية "براكين، زلازل، سيول وفيضانات، حرائق الغابات" وغيرها، والمخاطر الجيوسياسية والعدائية والأمنية مثل "هجوم بأسلحة الدمار الشامل، والأسلحة التقليدية، غارات جوية، حوادث أمنية كبيرة" وغيرها.
#الدفاع_المدني بـ #تبوك ينقذ طفلتين احتجزتا إثر حريق في شقة بمبنى سكني، وتم نقلهما للمستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.#اليوم @SaudiDCD pic.twitter.com/ZETI3EkpUH— صحيفة اليوم (@alyaum) August 3, 2023
تحديث "وسائل الإنذار"
أوضحت أن الحالات تتضمن أيضًا مخاطر البنية التحتية "الحوادث الكيميائية، والبيولوجية، والإشعاعية، سقوط مكونات الأقمار الصناعية، انهيار الأنفاق والسدود..."، وأي خطر يهدد سلامة الأرواح والممتلكات والأمن الوطني، وعند إجراء التجارب التشغيلية والفرضيات على وسائل الإنذار.
وبيّنت أن وسائل الإنذار في حالات الطوارئ، تشمل صافرات الإنذار الثابتة، والمتحركة، والمنصة الوطنية للإنذار المبكر، ووسائل الإعلام المسموعة والمرئية، ووسائل التواصل الاجتماعي، الرسائل القصيرة "SMS"، ومكبرات الصوت في المركبات الأمنية، أي وسيلة أخرى للإنذار.
