DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

في نسخته الجديدة.. معرض الدفاع العالمي يستهدف 100 ألف زائر

في نسخته الجديدة.. معرض الدفاع العالمي يستهدف 100 ألف زائر
في نسخته الجديدة.. معرض الدفاع العالمي يستهدف 100 ألف زائر
معرض الدفاع العالمي يهدف إلى توفير منصة عالمية للخبراء والمصنعين- اليوم
في نسخته الجديدة.. معرض الدفاع العالمي يستهدف 100 ألف زائر
معرض الدفاع العالمي يهدف إلى توفير منصة عالمية للخبراء والمصنعين- اليوم

كشف معرض الدفاع العالمي 2024 أنه من المتوقع أن يصل عدد زوار معرض الدفاع العالمي إلى 100 ألف زائر متخصص خلال الدورة القادمة للمعرض.

ويحظى المعرض برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وتنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية في الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024م في الرياض.

ويعتبر معرض الدفاع العالمي النسخة الثانية من هذا الحدث الرائد في مجالات الأمن والدفاع، والذي يهدف إلى توفير منصة عالمية للخبراء والمصنعين في هذا المجال.

صناعات الدفاع والأمن

يتمتع المعرض بدعم تكاملي من الوزارات والهيئات ذات الصلة في المملكة، ويشارك فيه القطاعين الحكومي والخاص.

ومن المتوقع مشاركة حوالي 750 جهة من 45 دولة خلال فترة الخمسة أيام المقررة.

ويهدف المعرض إلى تعزيز التواصل والتفاعل بين الحاضرين وتعزيز الشراكات الدولية في مجالات الصناعة والابتكار في قطاع صناعات الدفاع والأمن.

من المتوقع أن يصل عدد زوار معرض الدفاع العالمي إلى 100 ألف زائر- اليوم

الخدمات العسكرية

يسعى المعرض لتسريع تحقيق مستهدفات الرؤية الطموحة من هذا القطاع الواعد والمتمثلة في توطين ما يزيد على 50% من إنفاق المملكة على المعدات والخدمات العسكرية بحلول العام 2030.

وتسعى النسخة الثانية من المعرض إلى مواصلة النجاحات التي حققتها النسخة الأولى، إذ حقق المعرض الأول عقود شراء بقيمة إجمالية تقدر ب 29,7 مليار ريال سعودي «7,9 مليار دولار» بمشاركة 600 جهة عارضة من 85 دولة، وحضور أكثر من 100 وفد دولي رسمي وأكثر من 65 ألف زائر.

ومن المتوقع أن يلعب المعرض دوراً استراتيجياً في تحقيق مستهدفات التوطين وتعزيز التعاون والشراكة في قطاع صناعات الدفاع والأمن.

الشركات العالمية

ويمثل المعرض أداة استراتيجية تدعم مساعي الوطن نحو تحقيق مستهدفات التوطين، كما سيقدم بيئة مثالية للتواصل والتفاعل بين الحاضرين بهدف تعزيز الشراكات الدولية في مجالات الصناعة والابتكار.

كما ستكون أبواب الاستثمار وعقد الشراكات النوعية مفتوحة لكل المصنّعين ومزودي الخدمات الدوليين الذين يشاركون في تحقيق رؤية المملكة من خلال دعم نقل التقنية وتطوير الكفاءات وتوطين الصناعة.

وتمت زيادة مساحة المعرض في النسخة الثانية بناءً على الإقبال الكبير من المصنعين المحليين والشركات العالمية، حيث تم توفير قاعة عرض ثالثة تعادل 25% من مساحة المعرض بجانب القاعتين الرئيسيتين.