عدد كبير من التحديات يواجهها محمد المنجم، عقب فوزه برئاسة نادي الشباب رسميًا.
وفاز المنجم برئاسة نادي الشباب بعد حصوله على 18985 صوتًا مقابل 440 صوتًا لعزيز المالك.
التحدي الأول للمنجم في الشباب هو اعادة لم الشمل داخل قلعة الليوث بعد الصراعات الداخلية خلال الفترة الماضية.
المنجم بات مطالبًا بتعويض بعض النجوم الذين رحلوا عن صفوف فريق الكرة في الميركاتو الصيفي الماضي، والذي كان في مقدمتهم حسان تمبكتي المنتقل لصفوف الهلال.
ربما الشغل الشاغل للمنجم وإدارته في الوقت الحالي هو البحث عن مدير فني مميز يعيد انتصارات الفريق بعد تراجع النتائج في روشن ورحيل الهولندي مارسيل كايزر.
استعادة الألقاب والصعود مجددًا على منصات التتويج سيكون تحدي كبير لمحمد المنجم بعد فوزه برئاسة نادي الشباب، حتى يستعيد الليوث زأرهم في وجه المنافسين.