DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

مسابقة أقرأ تختتم أسفارها في تونس بعد جولة عربية طافت 3 مدن

مسابقة أقرأ تختتم أسفارها في تونس بعد جولة عربية طافت 3 مدن
مسابقة أقرأ تختتم أسفارها في تونس بعد جولة عربية طافت 3 مدن
أسفار أقرأ- تونس
مسابقة أقرأ تختتم أسفارها في تونس بعد جولة عربية طافت 3 مدن
أسفار أقرأ- تونس

اختتمت مسابقة أقرأ جولتها العربية عبر أسفار أقرأ، التي نظمها مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وذلك بعد جولة ثقافية طافت بها ثلاث مدن عربية تباعًا وهي القاهرة والكويت وتونس.

وتقدم أسفار أقرأ، سلسلة من الفعاليات الثقافية تهدف إلى نشر ثقافة القراءة في العالم العربي، من خلال تقديم المحاضرات والورش والحلقات النقاشية في عدد من المدن العربية، وتجمع الكتّاب والأدباء والمفكرين والقرّاء على منصة واحدة لمناقشة قضايا القراءة والكتابة بمختلف مجالاتها.

وتسعى الجولة العربية إلى استقطاب المشاركين المميزين من الدول العربية للانضمام إلى مسابقة أقرأ التي خرجت من النطاق المحلي لتكون ذا بعد عربي إقليمي، حيث تستمر المسابقة باستقبال المشاركين من جميع الدول العربية حتى 31 ديسمبر المقبل.

مسابقة أقرأ تختتم أسفارها في تونس بعد جولة عربية طافت 3 مدن

رحلة أسفار أقرأ

استهلت أسفار أقرأ رحلتها هذا العام في جمهورية مصر العربية وتحديدًا في معرض دواير الثقافي، فيما حطت الأسفار رحالها في العاصمة الكويتية وتحديدًا في منصة الفن المعاصر، حيث تبادل الحضور أحاديث الترجمة والشعر والكثير من شغف القراءة والاطلاع الذي كان جليًا لدى المشاركين في اللقاء.

فيما اختتمت أسفار أقرأ جولتها العربية في مقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم " الألكسو " في العاصمة التونسية تونس مؤخرًا، بحضور عدد من السفراء والأدباء والمفكرين والإعلاميين، إلى جانب الملحق الثقافي السعودي يحيى قاسم سبعي.

مسابقة أقرأ تختتم أسفارها في تونس بعد جولة عربية طافت 3 مدن

يشار إلى أن برنامج إثراء القراءة (أقرأ) عام 2013، انطلق برؤية واعدة وهدف بالغ الطموح، تتحول فيه القراءة إلى ملتقى يحتفي به الجميع عبر برامج ثقافية ونوعية، تسهم في تمكين الثقافة وزيادة الوعي وغرس مفاهيم ملهمة يأتي في مقدمتها حب الاطلاع والإنتاج الثقافي باللغة العربية، وذلك إيمانًا بمحورية دور القراءة والمطالعة بوصفها واحدة من أهم الوسائل في الإثراء المعرفي للأجيال القادمة، ملهمة بذلك فئة الشباب في سعي للوصول لمليون شاب وشابة بحلول عام 2030.