"الحطام الفضائي" هو أحد التحديات في بيئة الفضاء الخارجي التي تهدد الأنشطة الفضائية لاستكشاف واستخدام الفضاء.
وظاهرة الحطام الفضائي "التلوث المداري" أحد التحديات في بيئة الفضاء الخارجي التي تهدد الأنشطة الفضائية المتعلقة باستكشاف واستخدام الفضاء الخارجي.
وكما جاء في حساب وكالة الفضاء السعودية على تطبيق إكس، فقد عرّفت لجنة استخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية التابعة للأمم المتحدة حطام الفضاء بأنه كل الأجسام التي صنعها الإنسان، وتحوم حول الأرض أو تدخل طبقات الغلاف الجوي دون أداء وظيفة مفيدة، بما في ذلك المخلفات من الأقمار الصناعية غير العاملة، والمعدات المهجورة، وأجزاء الصواريخ؟
الحطام الفضائي هو أحد التحديات في بيئة الفضاء الخارجي التي تهدد الأنشطة الفضائية لاستكشاف واستخدام الفضاء #نحو_فضاء_مستدام
https://t.co/nqbUY1wXNO pic.twitter.com/7K26UUoN0q— وكالة الفضاء السعودية (@saudispace) January 10, 2024
مصادر الحطام الفضائي
حمولات غير نشطة
الأقمار الصناعية التي تعطلت ولم تعد قادرة على العمل وأصبحت تشكل كتلة ضخمة من الحطام.
الحطام التشغيلي
أجسام الصواريخ التي تبقى في المدار بعد إطلاق قمر صناعي، مثل أجهزة فصل الحمولة ورأس الصاروخ والمسامير، وخزانات الوقود.
حطام الحوادث
حطام ينتج عندما ينكسر جسم فضائي من خلال الانفجارات، أو التصادم، أو تفكك الأسطح على الأقمار الصناعية بسبب التعرض لبيئة الفضاء القاسية.
الجسيمات الدقيقة
جسيمات من الحطام تكون في الغالب صغيرة جدًا، وتتكون من جزئيات وغازات مستخدمة في توجيه الأقمار الصناعية، أو الناتجة عن تفتت حطام أكبر.
إحصائيات الحطام الفضائي
12 ألف قمر صناعي أُطلق حتى اليوم.
11 ألف قمر صناعي في المدار.
9 آلاف قمر صناعي نشط في المدار.
ألفا قمر صناعي غير نشط في المدار.
30 ألف قمر صناعي متوقع إطلاقها بحلول عام 2030.
34 ألف قطعة حطام فضائي يزيد قطرها عن 10 سنتيمترات.
900 ألف قطعة حطام فضائي يتراوح قطرها بين 1-10 سنتيمترات.
100 مليون قطعة حطام فضائي أصغر من سنتيمتر واحد.