•• الجهات ذات الاختصاص وزارة الرياضة واتحاد الكرة والأندية قدمت كل سبل الراحة لكل مشجع يرغب في الحضور، ومساندة منتخب الوطن الغالي.
•• عشاق الأخضر وبفضل من الله تجاوبون مشكورين وبأعداد مشرفة فحضروا لقاءات المنتخب بأعداد هائلة، فكانوا النجم الأول وليس اللاعب الثاني عشر، في صفوف بطل آسيا السابق.
•• نعم هناك الكثير من الجماهير حضرت لمباريات الأخضر بمبادرة منها وهم يشكرون على ذلك، فلكل من حضر وساند ودعم تحية كبيرة، وبإذن الله تعالى يحقّق نجوم منتخبنا الأبطال الفوز باللقب الغائب هدية لمدرجهم الوفي والعاشق.
•• إن من نافلة القول بأن ما يفعله الجمهور السعودي الكريم والمخلص مع منتخب الوطن يستحق لفت الأنظار له، والحديث عنه في كافة وسائل الإعلام بفخر واحترام وتقدير واعتزاز لا حدود له.
•• فكيف نتجاهل الكتابة عن مدرج حضر بأعداد تتجاوز 100 ألف مشجع والرقم مرشح للزيادة في القادم من المواجهات لدعم نجوم منتخبنا الأبطال، كل الدعوات بأن يواصل الأخضر جموحة وأن يعود منتخبنا من دوحة قطر متوجاً باللقب القاري الكبير، ففي ذلك نجاح عالي المستوى للمسابقة و لآسيا في كل مكان، فخسارة الأخضر { لا سمح الله } ستكون خسارة للقارة فمعها ستخسر آسيا الأخضر ومدرجه العريض!!
إلى اللقاء في موعد آخر