توقعات «ليب 2024»
حقتت النسختين السابقتين نجاحًا مؤكدًا ما يقول باستمرار الزخم حول ليب 2024 خصوصًا بعد تحقيق صفقات بقيمة 9 مليارات دولار في عام 2023.180 دولة مشاركة
تجذب إمكانات الاستثمار وتوليد الأعمال قائمة من الرعاة الكبار وهو ما سيجعل حوالي 1000 خبير عالمي يعاين الابتكارات التحولية في الحدث عبر مشاركة أكثر من 180 دولة بالحدث الذي يستمر أربعة أيام.تسريع التحول الرقمي
يتوقع منظمو ليب 2024، الحدث التكنولوجي الذي يعد منصة لمعاينة التطور الحاصل في البلاد وتسريع اتجاهات اعتماد التكنولوجيا والمساعدة في التحول والتنويع المستمر لاقتصاد المملكة العربية السعودية المزدهر والمتنامي.إقبال كثيف للدورة الثالثة
يرجح المنظمون إقبالًا قياسيًا يزيد عن 172000 زائر في الدورة الثالثة للحدث الحائز على العديد من الجوائز.علق خبراء حول الحدث وقالوا لجوي أونلاين، أن الحدث الذي يستمر أربعة أيام هو بالفعل عامل تمكين رئيسي في دفع التنمية الاقتصادية الهائلة والتغيير المجتمعي في المملكة العربية السعودية وسيزيد هذا العام تركيزه على الذكاء الاصطناعي التوليدي (GAI).
مبادرات حكومية
ولأهمية الحدث، أكدت أكثر من 120 شركة مشاركتها وستكشف نسخة 2024 عن مبادرات الذكاء الاصطناعي الحكومية وأحدث الابتكارات والتعرف على المسارات المخصصة للقطاع والدورات التدريبية والعروض التوضيحية وعروض الشركات الناشئة ومعرض يضم أفضل التقنيات في العالم ومن الشركات من كافة أنحاء العالم.استثمارات جديدة على الطريق
من المتوقع أن يتجاوز الاستثمار وتوليد الصفقات 9 مليارات دولار، لأنه بعد النجاح المنقطع النظير الذي حققه حدث السنة الماضية لييب 2023 يتوقع المنظمون والمراقبون أن يتجاوز حدث هذا العام الرقم السابق. ويتم تنظيم "ليب 2024" بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية.الحدث التكنولوجي الأبرز في العالم
ويتوقع أن يتجاوز حدث هذا العام عدد الــ172000 ألف زائر الذي تم تحقيقه في فبراير الماضي في إنجاز شهد التأكيد على أن ليب يعد الحدث التكنولوجي الأكثر حضورًا في العالم.تطوير قطاع التكنولوجيا السعودي
تضع المملكة نفسها في طليعة التكنولوجيا الناشئة من خلال اعتمادها مشاريع تجريبية طموحة. سيتم عرض طموحها على المسرح العالمي وستصبح المملكة مركزًا يربط بين ثلاث قارات، ويعد ليب مظهر من مظاهر هذا الطموح.اقرأ أيضاً: الإبداع والابتكار في تطبيقات التحول الرقمي لصناعة الحلال في "منتدى مكة"
يساهم الحدث في تسريع اعتماد التكنولوجيا بالبلاد ما يقول بحصول تحول في اقتصاد المملكة حيث تشهد المملكة تبنيًا واسع النطاق للتكنولوجيا والتحول عن النفط لتصبح مركزًا إقليميًا للتكنولوجيا التقليدية والناشئة، حسب وصف الموقع.
