أبرز الدراسات
- دراسة أجريت عام 2018 في جامعة كاليفورنيا، وجدت أن الأطفال الذين يربون قططًا لديهم مستويات أعلى من التعاطف والمسؤولية الاجتماعية مقارنة بالأطفال الذين لا يربون قططًا.- دراسة أجريت عام 2020 في جامعة أوكسفورد، وجدت أن البالغين الذين يربون قططًا لديهم مستويات أعلى من التعاطف والرفق بالحيوانات مقارنة بالبالغين الذين لا يربون قططًا.
- دراسة أجريت عام 2022 في جامعة هارفارد، وجدت أن الأطفال الذين يربون قططًا لديهم مستويات أقل من العدوانية مقارنة بالأطفال الذين لا يربون قططًا.
مزايا تنميها تربية القطط
- الحاجة إلى التواصل والتفاعل: إذ تتطلب تربية القطط من أصحابها التواصل والتفاعل معها بشكل يومي، وذلك من خلال مداعبتها ولعبها معها وقضاء الوقت معها.وهذا التواصل والتفاعل يسهم في تنمية مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي لدى الأطفال والبالغين.
- الشعور بالمسؤولية: تتطلب تربية القطط من أصحابها تحمل المسؤولية عنها، وذلك من خلال توفير الطعام والشراب والمأوى والعناية الصحية لها.
وهذا الشعور بالمسؤولية يسهم في تنمية الشعور بالمسؤولية لدى الأطفال والبالغين.
- التعلم عن مشاعر الآخرين: تعبر القطط عن مشاعرها من خلال لغة الجسد والأصوات، ويتعلم الأطفال والبالغون من خلال تربية القطط كيفية التعرف على مشاعر الآخرين وكيفية التعامل معها.
- الشعور بالحب والرعاية: تمنح القطط أصحابها الحب والرعاية، وذلك من خلال احتضانهم ومداعبتهم.
وهذا الشعور بالحب والرعاية يساهم في تنمية الشعور بالحب والرعاية لدى الأطفال والبالغين.
نصائح لتنمية الرحمة لدى الأطفال من خلال تربية القطط
- تشجيع الطفل على التواصل مع القطة ومداعبتها واللعب وقضاء الوقت معها.- تعليم الطفل كيفية التعبير عن القطط عن مشاعرها.
- تعليم الطفل كيفية الاعتناء بالقطط وتوفير الطعام والشراب والمأوى والعناية الصحية بالقطط.
- شرح أهمية الرفق بالحيوانات، وتوضيح للطفل أن الحيوانات مخلوقات حساسة تستحق معاملة جيدة.