#الصورة_تحكي | يستمتع زوار معرض #ضوء_الإعلام بتجربة بصرية تضاء من خلالها كبرى مشروعات المملكة، تزامنًا مع #معرض_الدفاع_العالمي 2024. pic.twitter.com/Evx41i93fl— وزارة الإعلام (@media_ksa) February 6, 2024
معرض "ضوء الإعلام"
يشارك في المعرض أكثر من 7 جهات أساسية هي نيوم والدرعية ومؤسسة المسار الرياضي ومؤسسة حديقة الملك سلمان والقدية والمربع الجديد وكنوز؛ لإبراز المعالم الرئيسية للنهضة السعودية المواكبة لمستهدفات رؤية السعودية 2030 التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله - .#ضوء_الإعلام يلقي أشعته على مشروعات 7 جهات تشارك معه في #معرض_الدفاع_العالمي 2024. pic.twitter.com/eWwA7qFghZ— وزارة الإعلام (@media_ksa) February 6, 2024
ويقدم المعرض للزائرين تجربة مميزة وفريدة خلال 480 ثانية بين الصوت والضوء والصورة، تلخص له المعلومات بأساليب إبداعية وتقنية حديثة.
يواكب المؤتمرات الدولية، ويروي الحكايا الوطنية؛ فما هو #ضوء_الإعلام ومن أين انطلقت نسخته الأولى؟ pic.twitter.com/mpdZtk54TO— وزارة الإعلام (@media_ksa) February 5, 2024
رسالة المملكة التنموية
تخلق فرصة زيارة المعرض تجربة جميلة للزائر في تكاملها وشمولها وعمقها واتساعها، كل ذلك في خلال 7 دقائق.يوفر تجربة مثرية من خلال استعراض كبرى المشروعات عبر عروض مرئية تتوافق مع أحدث المواصفات التقنية؛ وزارة الإعلام تطلق معرض #ضوء_الإعلام بالتزامن مع #معرض_الدفاع_العالمي 2024. #للغد_نستعد— وزارة الإعلام (@media_ksa) February 5, 2024
ويستهدف معرض "ضوء الإعلام" الوصول برسالة المملكة التنموية إلى أكثر من 100 ألف زائر من المتوقع زيارتهم إلى معرض الدفاع العالمي، وذلك عبر أكثر من 380 نافذة إلكترونية.
800 وسيلة إعلامية
من المتوقع أن يستفيد من معرض "ضوء الإعلام" أكثر من 800 وسيلة إعلامية محلية ودولية، ستشارك في تغطية معرض الدفاع العالمي، الذي يشارك فيه معرض "ضوء الإعلام" لأول مرة، بهدف تسليط الضوء على تجربة المملكة المتجددة والطموح في تحقيق الازدهار في جميع المجالات، أمام وسائل الإعلام العالمية.وتشارك أكثر من 45 دولة وأكثر من 750 جهة في معرض الدفاع العالمي الذي يشارك فيه "ضوء الإعلام"، ما يوفر فرصة مثالية ليعكس المدى الكبير والمؤثر الذي وصلت إليه التجربة الفريدة التي قدمتها "واحة الإعلام"، في المحافل الوطنية والدولية من خلال استثمارها للأحداث والمناسبات، وتغييرها لمفهوم التغطيات، بتوظيفها المتميز للتقنيات الرقمية الحديثة.