#معرض_الدفاع_العالمي_2024 يحتفي بدور #المرأة في صناعة الدفاع ويستعرض أهم المسارات العملية لأجيال المستقبل، وتترأس برنامج المرأة #الأميرة_ريما_بنت_بند@SAMIDefense#نبني_مستقبل_الدفاع | #للغد_نستعد | #اليومللمزيد: https://t.co/QDZngktrkx pic.twitter.com/id7csCFQEa— صحيفة اليوم (@alyaum) February 7, 2024
هيئة التطوير الدفاعي
وقعت الهيئة 3 عقود مع الشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية، ممثلة في رئيسها المهندس علي العشبان للمرحلة الأولى من البرامج الوطنية، لتطوير نظام رادار متعدد المهام للدفاع الجوي (قصير ومتوسط المدى) ورادار تتبع مصادر النيران، ولتطوير نظام التشويش على الطائرات المسيّرة، ولتوطين تقنية نظام الطاقة الموجهة "المايكرويف".وفي مجال تطوير برمجيات الحرب الإلكترونية، وقعت "جاد" عقدًا مع شركة واكب، ممثلة في رئيسها التنفيذي م. حمد المنيف لتحليل الإشارة وأنظمة التشبيه وقواعد بيانات الحرب الإلكترونية (المرحلة الأولى) وعقدًا مع مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية للمرحلة الأولى من البرامج الوطنية لتطوير رادارات البحث والمراقبة (بري - بحري - جوي) ومثل المركز خلال التوقيع د. سامي الحميدي مدير عام مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية، بالإضافة إلى عقد مع شركة الأنظمة الإستراتيجية، ممثلة في م. وائل السيد المدير التنفيذي لشركة الأنظمة الإستراتيجية للمرحلة الأولى من البرامج الوطنية لأنظمة الرؤية البصرية الثابتة والمحمولة.
توطين الأنظمة الدفاعية
وأكّد السليمان، أن الهيئة ماضية لتحقيق توجيهات القيادة الرشيدة - أيدها الله- لتوطين وامتلاك التقنيات والأنظمة الدفاعية.وأضاف: أن توقيع العقود يهدف إلى تمكين وتكامل أنشطة البحث والتطوير والابتكار وتحويل مخرجاته من الأنظمة والخدمات إلى منتجات وطنية مستدامة، تحقق الاستقلالية والريادة للمملكة في مجالات دفاعية مستهدفة، وتعزز قيمة المنتج الوطني إقليميًا ودوليًّا، وتسهم في بناء اقتصاد وطني قائم على المعرفة والابتكار، من خلال المجالات المتنوعة التي تستهدفها العقود في أنظمة الاتصالات والاستطلاع والطيران وغيرها من المجالات.
وبين، أن جزءاً من العقود ستنفذه الشركات ومراكز التطوير بالتعاون مع الجامعات وذلك للاستفادة من القدرات البحثية والبنى التحتية التي تتمتع بها الجامعات.