السيمفونية السعودية
بينما فاز محمد جريبي بعملٍ بعنوان "السيمفونية السعودية" في الرياض، حيث قامت آلة الزمن وآلة الفن بتشكيل صوت الحرب الأسمى ولغته الأقوى، لتتّحدَ مع مرورِ السنين، وتصبح لغة حرب ولوحة ابتهاج، وجسد الفائز زهير الطريفي بسلسلة "العين، الجوهرية" في الأحساء أحد الينابيع الجوفية الذي كان يروي الأحساء قبل إغلاقه.
وقالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين :"يسرنا أن نقدم للجمهور مجموعة من القصص الرائعة التي التقطتها عدسات الفائزين في إطار جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي"، مشيرة إلى أن هذه القصص البصرية تروي حكاياتٍ عن الجوهر الثقافي للمملكة باحترافيةٍ عالية، حيث تتناول كل سلسلة منها قصةً مميزة، مؤكدة أن الأعمال الفنية الاستثنائية المشاركة في الجائزة تُظهر أهمية هذه المبادرات التي توفر منصةً فريدةً لاكتشاف المواهب الجديدة وتنمية قطاع الفنون البصرية في المملكة العربية السعودية.