الدعم السعودي للشعب اليمني
بينما شكلت نسبة النازحين 84% والمقيمين 16% من إجمالي المستفيدين، إذ توزعت الخدمات بين تركيب وتأهيل الأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي والاستشارات التخصصية.ويأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلةً بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي، والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.