دور التعليم في تحقيق الطموحات
وشدد معاليه على ضرورة النظر في مخرجات التعليم طويلة الأمد، وتقييم الأثر، وتقييم مستوى التعليم والكفاءات لتحقيق المستهدفات وإرضاء الطموحات.وبين أن القطاع العام والخاص وتطوير رأس المال البشري كان أحد أهم الأولويات لمشاهدت المهارات المناسبة فعلياً لتحقيق النمو، وأن هناك تحسناً في البرامج الوطنية في المملكة إلى حد كبير جداً بمعدل 19 نقطة في المؤشرات، والتقدم 5 مرات عالمياً وأن هذا لا يحقق الطموحات التي نسعى إليها.
وحول الإنجازات التي وصلت اليها وزارة التعليم بالمملكة قال: "لدينا برامج واضحه بدأت منذ بضع سنوات، ونحن وصلنا إلى وضع أفضل في التعليم المبكر في عام 2019، حيث وصلنا إلى 10%، والآن وصلنا إلى نسبه 34% ونسعى للوصول إلى 90% بحلول عام 2030".
وأضاف: "علينا الاستثمار بمعلمينا لنصل إلى أعلى مستوى بالمهارات".
ويعد المؤتمر منصة تجمع المهتمين والمختصين بالموارد البشرية والخبراء وأصحاب التجارب المميزة تحت سقف واحد؛ لتبادل الأفكار والخبرات والحلول التي من شأنها تعزيز الأدوار المنوطة بإدارات الموارد البشرية والخدمات المؤسسية وغيرهما في مختلف القطاعات .