مكتشفات أثرية تعود إلى العصر النحاسي
للموقع أهمية كبرى لا سيما من ناحية تاريخه، إذ عُثر فيه على مكتشفات أثرية تعود إلى العصر النحاسي، قبل 7 آلاف عام، وهي مجموعات من الأعمدة الحجرية تشترك بتعامدها مع شروق وغروب الشمس، وتتوزع في مجموعات تشمل كل مجموعة أربعة أعمدة، ارتفاع الواحد منها نحو ثلاثة أمتار.يعود تاريخها إلى الألف الرابع قبل الميلاد
يعد موقع أعمدة الرجاجيل من المعالم الأثرية في المملكة، يعود تاريخها إلى الألف الرابع قبل الميلاد.من الناحية الغربية يوجد من كل مجموعة بناء على شكل نصف دائرة فيما عدا واحدة، كما توجد فيه أدوات حجرية تضم مكاشط ومخارز وشفرات، ومجموعة من الكِسر الفخارية.
المكتشفات الأثرية في أعمدة الرجاجيل
الموقع يتميز بالعديد من المكتشفات الأثرية العديدة، عدة، بينها أوانٍ من الحجر الرملي، وحلي محروقة، وأحجار الأبسيديان، وقلائد، وخرز من المعادن وأصداف وعظام.هذا بالإضافة إلى مكاشط مروحية الشكل، وبقايا مواد أخرى من المنطقة السكنية العلوية، وحجر رملي مربع الشكل ذو زوايا مقوسة.
آثار حرق متعمد وعظام متفحمة
من بين الاكتشافات أيضا بقايا عظام في الغرفة البيضاوية السفلية التي عثر فيها على آثار حرق متعمد، ووجود عظام متفحمة في التربة المتأثرة بالمياه، ذات لون رمادي.وتوجد في الطبقات في مواقع أخرى من الموقع داخل غرف الدفن، وبين الطبقات السميكة في الأحجار العلوية.
كما تضم المكتشفات بئرين محفورتين من عمق بين 4 - 5م، للحصول على الماء تعودان إلى الألف الخامس قبل الميلاد.