ووفق "study finds" الطبية ، تُعزى الفوائد التي لوحظت في "أطفال الجائحة" إلى عدة عوامل مرتبطة ببيئة الإغلاق.
Covid-19 pandemic babies ‘more likely to have healthier guts, to suffer fewer food allergies’ https://t.co/vHju2OaprZ— The Irish Times (@IrishTimes) February 29, 2024
الميكروبات المفيدة
ومن أهم هذه العوامل انخفاض حالات العدوى، وتراجع استخدام المضادات الحيوية اللاحقة للعدوى، إلى جانب زيادة في مدة الرضاعة الطبيعية.
وأدى ذلك إلى اكتساب الأطفال حديثي الولادة المزيد من الميكروبات المفيدة من أمهاتهم بعد الولادة، والتي يعتقد أنها تحمي من أمراض الحساسية.
واستخدم الباحثون بيانات 351 طفلاً ولدوا في الأشهر الأولى لجائحة كورونا، وتبين أن 17% فقط منهم احتاجوا إلى مضادات حيوية بحلول عيد ميلادهم الأول، وهو ما يرتبط بمستويات أعلى من البكتيريا المفيدة مثل البيفيدوبكتيريا.
ويسلّط انخفاض معدلات الحساسية بين الأطفال حديثي الولادة أثناء الإغلاق الضوء على تأثير نمط الحياة والعوامل البيئية، مثل الاستخدام المتكرر للمضادات الحيوية، في ظهور أمراض الحساسية.