حققت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض المركز الأول في حجم موارد وأنشطة الطب الاتصالي خلال عام 2023.
وبلغ عدد المستفيدين من خدماتها 184,517 مستفيدًا، و336,095 موعداً افتراضياً، وشملت الخدمة 246 مرفقاً صحياً تضم 43 مستشفى و200 مركزاً صحياً و3 مراكز طبية تخصصية، وشارك في تقديمها 2,402 ممارسًا صحيًا.
صحة الشرقية
وجاءت صحة الشرقية في المركز الثاني، إذ بلغ عدد المستفيدين من خدماتها 151,905 مستفيدًا، وشارك 117 مرفقًا صحيًا في تفعيل خدمة الطب الاتصالي، منها 20 مستشفى و96 مركز رعاية صحية أولية ومركز طبي تخصصي واحد.
وبلغ عدد الممارسين 2,190 ممارسًا صحيًا، بينما تم تفعيل 291,390 موعدًا افتراضيًا.
وبلغ عدد الممارسين 2,190 ممارسًا صحيًا، بينما تم تفعيل 291,390 موعدًا افتراضيًا.
صحة الأحساء
وبلغ عدد المستفيدين من برنامج الطب الاتصالي في صحة الأحساء 70,127 مستفيدًا، وذلك بواقع 153,174 موعدًا افتراضيًا.
وشارك في البرنامج 51 مرفقًا صحيًا تضم 7 مستشفيات و43 مركزًا صحيًا ومركزًا طبيًا تخصصيًا واحدًا، بالإضافة إلى 737 ممارسًا صحيًا.
فيما بلغ عدد المستفيدين من برنامج الطب الاتصالي في صحة حفر الباطن 24,916 مستفيدًا، بواقع 78,083 موعدًا افتراضيًا، وشارك في البرنامج 28 مرفقًا صحيًا تضم 5 مستشفيات و22 مركزًا صحيًا ومركزًا طبيًا تخصصيًا واحدًا، بالإضافة إلى 217 ممارسًا صحيًا.
وشارك في البرنامج 51 مرفقًا صحيًا تضم 7 مستشفيات و43 مركزًا صحيًا ومركزًا طبيًا تخصصيًا واحدًا، بالإضافة إلى 737 ممارسًا صحيًا.
فيما بلغ عدد المستفيدين من برنامج الطب الاتصالي في صحة حفر الباطن 24,916 مستفيدًا، بواقع 78,083 موعدًا افتراضيًا، وشارك في البرنامج 28 مرفقًا صحيًا تضم 5 مستشفيات و22 مركزًا صحيًا ومركزًا طبيًا تخصصيًا واحدًا، بالإضافة إلى 217 ممارسًا صحيًا.
الطب الاتصالي
ويهدف الطب الاتصالي إلى تسهيل الخدمة الطبية من مقدمي الرعاية المتخصصين للمستفيدين، وتقليل معدل زيارات المرضى للمستشفيات للحالات غير الطارئة للحد من انتشار العدوى وزيادة معدل رضا المريض.
كما يهدف إلى تحسين تجربة الرعاية الصحية عن بُعد ودعم وتعزيز الرعاية الصحية السريرية طويلة الأجل وتوفير الجهد والوقت على المستفيدين، والاستفادة من تقنيات الاتصالات لدعم تثقيف المرضى والرعاية الصحية العامة.
كما يهدف إلى تحسين تجربة الرعاية الصحية عن بُعد ودعم وتعزيز الرعاية الصحية السريرية طويلة الأجل وتوفير الجهد والوقت على المستفيدين، والاستفادة من تقنيات الاتصالات لدعم تثقيف المرضى والرعاية الصحية العامة.