أعلنت أمانة المنطقة الشرقية، عن ارتفاع عدد مستفيدي النقل العام "حافلات المنطقة الشرقية" لأكثر من مليوني مستفيد، وذلك منذُ بداية تشغيل المشروع.
وأوضحت الأمانة مواعيد الخدمة للحافلات خلال شهر رمضان المبارك على جميع المسارات، حيث تبدأ من الساعة الثامنة صباحاً، وتنتهي في تمام الساعة الثانية صباحاً من اليوم التالي، مشيرةً إلى أن الأنظمة الذكية التي تمت إضافتها شكلت نموذجاً متكاملاً للتحكم والإدارة بكفاءة عالية ومراقبة.
وتسعى الأمانة إلى تطبيق الأنظمة الذكية في الرقابة والتشغيل في أنظمتها، ومنها مشروع النقل العام لحاضرة الدمام والقطيف، من خلال متابعتها من غرفة التحكم المجهزة بأحدث التقنيات لعرض آليات الرقابة على المشروع لحركة الحافلات في الحاضرة، والرقابة الميدانية ومركز التحكم عبر كاميرات مراقبة للسائق وحركة الحافلة، إضافة إلى تحليل بيانات الركاب ورصد نسب مستخدميها وفئاتهم، إضافة إلى الكاميرات الداخلية والخارجية للحافلات؛ لملاحظة حركة الركاب بالداخل وحركة المرور والمشاة بمحيط الحافلة ومراعاة متطلبات السلامة.
وأفادت أن هذا المشروع يأتي امتداداً لجهودها في تنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة، وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين وزوار المنطقة، لتسهيل حركة التنقل داخل المناطق المركزية المزدحمة ونقاط الجذب، والحد من مدى الانبعاثات الكربونية جراء الاستخدام المتكرر لمركبات الأفراد، واستهلاك الطاقة، ما ينعكس بدوره في خفض وتقليل الازدحام المروري.
نسعد بخدمتكم خلال #شهر_رمضان المبارك عبر جميع مسارات #حافلات_المنطقة_الشرقية و كل عام و انتم بخير .@Easternprovbus #أمانة_المنطقة_الشرقية pic.twitter.com/FQ9ivfg3lr— أمانة المنطقة الشرقية (@EasternEamana) March 10, 2024
تجويد الخدمات
وتسعى الأمانة إلى تطبيق الأنظمة الذكية في الرقابة والتشغيل في أنظمتها، ومنها مشروع النقل العام لحاضرة الدمام والقطيف، من خلال متابعتها من غرفة التحكم المجهزة بأحدث التقنيات لعرض آليات الرقابة على المشروع لحركة الحافلات في الحاضرة، والرقابة الميدانية ومركز التحكم عبر كاميرات مراقبة للسائق وحركة الحافلة، إضافة إلى تحليل بيانات الركاب ورصد نسب مستخدميها وفئاتهم، إضافة إلى الكاميرات الداخلية والخارجية للحافلات؛ لملاحظة حركة الركاب بالداخل وحركة المرور والمشاة بمحيط الحافلة ومراعاة متطلبات السلامة.
وأفادت أن هذا المشروع يأتي امتداداً لجهودها في تنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة، وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين وزوار المنطقة، لتسهيل حركة التنقل داخل المناطق المركزية المزدحمة ونقاط الجذب، والحد من مدى الانبعاثات الكربونية جراء الاستخدام المتكرر لمركبات الأفراد، واستهلاك الطاقة، ما ينعكس بدوره في خفض وتقليل الازدحام المروري.