تعمل الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي والجهات الحكومية على استيعاب أكبر عدد من المصلين لأداء الصلاة في المسجد النبوي وساحاته، وتهيئة السبل والخدمات لتمكينهم من أداء الصلوات بيسر وأمان.
ورصدت "واس" مشاهد للأجواء الروحانية في أرجاء المسجد النبوي وساحاته خلال صلاة التراويح وجهود منسوبي الجهات العاملة على انسيابية دخول المصلين إلى المسجد النبوي، وفق الطاقة الاستيعابية لأداء الصلاة داخل المسجد وسطحه، وتحويل المصلين إلى الساحة الغربية عند اكتمال الطاقة الاستيعابية.