كشفت منصة العمل الخيري "إحسان" على صفحتها الرسمية في "إكس" عن آخر تطورات ومستجدات الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة.
وبعد إعلان الحملة تلقيها في ساعاتها الأولى أمس، أكثر من مليار ريال إجمالي تبرعات المحسنين، تلقت تبرعات من عدد من الجهات والشركات، تخطت 27 مليون ريال حتى الآن.
وبعد إعلان الحملة تلقيها في ساعاتها الأولى أمس، أكثر من مليار ريال إجمالي تبرعات المحسنين، تلقت تبرعات من عدد من الجهات والشركات، تخطت 27 مليون ريال حتى الآن.
حملة "إحسان" الخيرية
وتأتي الحملة الوطنية للعمل الخيري، ضمن رعاية القيادة لأعمال الخير والإحسان وتعظيم أثرها، والتي انطلقت عبر منصة "إحسان".
وتواصل المنصة استقبال تبرعات المحسنين من الأفراد والجهات من القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي، طيلة مدة الحملة في شهر رمضان.
وتواصل المنصة استقبال تبرعات المحسنين من الأفراد والجهات من القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي، طيلة مدة الحملة في شهر رمضان.
منصة إحسان
منصة إحسان هي منصة وطنية للعمل الخيري، وجـاءت منظومـتها لتعمـل علـى استثمار البيانات والـذكاء الاصطناعـي لتعظيم أثر المشاريع والخدمات التنموية واستدامتها.
وذلك مـن خلال تقديم الحلول التقنية المتقدمة وبناء منظومة فاعلة عبر الشراكات مـع القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، بهـدف تعزيز دور المملكة الريادي في الأعمال التنموية والخيرية.
يضاف إلى ذلك رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي.
وتتنوع مجالات التبرع التي تشملها المنصة من مجال تعليمي واجتماعي وصحي وبيئي واقتصادي وتقني وإغاثي وغير ذلك من أوجه الخير.
وذلك مـن خلال تقديم الحلول التقنية المتقدمة وبناء منظومة فاعلة عبر الشراكات مـع القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، بهـدف تعزيز دور المملكة الريادي في الأعمال التنموية والخيرية.
يضاف إلى ذلك رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي.
وتتنوع مجالات التبرع التي تشملها المنصة من مجال تعليمي واجتماعي وصحي وبيئي واقتصادي وتقني وإغاثي وغير ذلك من أوجه الخير.
حملة العمل الخيري
كان دشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - الحملة الوطنية للعمل الخيري عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) في نسختها الرابعة بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين بمبلغ أربعين مليون ريال، وسمو ولي العهد بمبلغ ثلاثين مليون ريال.
ويأتي هذان التبرعان السخيان في إطار الدعم المستمر الذي توليه القيادة الرشيدة للعمل الخيري في المملكة وتعظيم أثره بين أفراد المجتمع بوصفه قيمة إنسانية قائمة على العطاء والبذل بكل أشكاله ويتضاعف أجره خلال الشهر الفضيل الذي تسهم فيه روحانيته في تعزيز قيم التكافل المجتمعي والتنافس بين المحسنين على أعمال البر والبذل والعطاء.