- يتم تحديد الإرهابيين الحقيقيين.. يذهب نتنياهو إلى جزائه.. يرحمون الأطفال وألا يقتلوا ألعابهم.. تأتي المساعدات الإنسانية تباعا إلى تلك المدينة المنكوبة المدمرة.
- تدب الحياة في الأمم المتحدة بعد أن ماتت.. يتم البحث عن الضمير العالمي وهل هو ضائع أم ميت.. يتم غلق أفواه مدافع المحتلين وفتح أفواه الجوعى الفلسطينيين.
- تذهب الأموال للأونرا بدل أن يلقوها بكرم على الغزاة المحتلين.. ألا يواصل العالم مكافأة المحتل وينتبه للذين احتلوهم.. أمريكا توجع ولا تنفع. أتمنى العكس.
- أشعلوا النور في المكان. أطفئوا الظلام. .. حتى يحترمك «الناس» .. من دمر غزة هو الذي يجب عليه أن يبنيها.. مايفعله الغزاة مأساة للفلسطينيين، ملهاة للأطفال. - المحتل فجر كل شئ حتى وجوه الإنسانية.. المحتل لايعرف إلا لغة القتل ومشاهد الدم والدمار.
- لماذ ينضم أصحاب الظلام إلى الظالمين؟ .. يشقون الطرق والناس والأرض ورؤوس الأطفال.. تلاسن حاد بين نتنياهو وبن غفير. كلهم في الإرهاب سواء. كلهم مصاصو دماء.. يمدون جسرا بحريا للمساعدات، ليتهم يمدون معه جسورا من الورد والحب.
- المحتل يدمر الأبراج السكنية والأنفاق ولا يتورع عن قصف النهار.. يصنعون الظلام ويمنعون الكلام ويقتلون البشر ولا يتورعون عن تقطيع الأجساد.. المحتل يقذف النار ويلبس ثياب التتار.. الضمير العالمي صامت والفلسطيني صامد.
- الأرض للأحرار. الدمار لعشاق النار.. لا يريدون الإعتراف بأي شئ: لا الدولة الفلسطينية ولا حقوق الأطفال والنساء والعجزة. كل مايريدونه هو الطعن من الخلف.. جاء رمضان وتواصل مجئ الرصاص. أتمنى إضاءة الأول وكتم الثاني.. سيضعون موائد رمضان وهناك من يضع الدبابات على الأرض ويطلق الصواريخ إلى السماء، إرسموا الأروع والأنفع.
- في رمضان سيغيب الهلال وتداس الفوانيس.. موائد الرحمن تتحول إلى جنائز المرحومين.. إفطار رمضان ممزوج مع القنابل وأشلاء الأطفال.. مدفع رمضان يؤذن بالإفطار ومدفع نتنياهو يؤدي إلى القتل والتدمير.
- الطريق إلى البيت الأبيض يمر عبر جثث الفلسطينيين!! المحتل الأبراج السكنية والأنفاق ولا يتورع عن قصف النهار.
@karimalfaleh