ينجذب الكثيرون إلى الأحداث الصادمة، ويشعرون بنوع من الانفعال القوي عند مشاهدتها أو نشرها، بغرض جلب الاهتمام والتفاعل من الآخرين، وهو ما قد يعزز من الشعور بالأهمية الذاتية.
كما قد يوفر التقاط أو نشر صور الحوادث لأصحابها شعورًا زائفًا بالُسلطة على الموقف، بينما قد يكون مصورو الحوادث مفككين عاطفيًّا.