تحدى شتوتجارت كل التوقعات هذا الموسم، حيث يتواجد حاليا في المركز الثالث بترتيب بوندسليجا، لينعش آماله في المشاركة ببطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
لكن الخلاف الذي تورطت فيه شركة بورشه الألمانية لصناعة السيارات، التي انضمت لزميلتها شركة مرسيدس في الاستثمار بكثافة في النادي، يبدو في تصاعد في الفترة الأخيرة.
وبينما ترى الجماهير أنه لا يمكن أن يكون هناك "مستقبل سلمي" في ظل الوضع الحالي للنادي، فإنها تعتقد أنه يتعين على كلاوس فوجت، رئيس نادي شتوتجارت، ونائبه راينر أدريون، وعضو مجلس الإدارة كريستيان ريثمولر، التخلي عن مناصبهم. ويتعلق الخلاف بمن يجلس في مجلس إدارة النادي والشركة الأم.