مستشفى القطيف المركزي
وقال المنوم حسن مهدي آل درويش: أنا في المستشفى منذ فترة، ولم يقصر الطاقم الطبي معنا، أعطوني ما أحتاج من مغذي ومن أشعة ولم يكن هناك أي قصور، والأهل زارونا فلم نشعر بأننا فقدنا العيد.وبين المنوم فيصل مهدي العكش: أثني على المستشفى والطاقم الطبي، فهم قاموا بواجبهم على أكمل وجه، فلم يقصروا علينا بشيء، سواء كان ذلك من الممرضين أو الطبيب المعالج، ونحن اليوم في فترة العيد، والأهل معنا لحظة بلحظة.
ولفت المنوم حسين أحمد آل طالب: أنا منوم في المستشفى ومنذ فترة، وقد كنت في العناية وبعد 12 يوما نقلت إلى التنويم العادي لمتابعة العلاج، وخضعت لعمليتين في الساق، ولا زلت أتابع العلاج، والأمور كلها طيبة.
تابع: تمنيت أن أكون وسط عيالي في المنزل، ولكن أمر الله منع ذلك، ولم أشعر بأي غربة، عيالي معي في المستشفى ولم يتغير شيء.