ولفت الغريب، إلى أنه من المفترض أن تهتم المغاسل بأدوات الغسيل والتي يجب أن تكون ذات جودة وتكون أفضل أدوات، فالأدوات مهمة في نظافة المركبة، ونجد أن أسعار بعض المغاسل ارتفع هذه الأيام، فنجد الغسيل بدون تكييس وصل سعره 30 ريالا، ومن قبل في شهر رمضان كان أقل من ذلك .
مغاسل السيارات
وبين الغريب، أن الانتظار بعد موجات الغبار والمطر والتوقف تصل 90 دقيقة كاملة، أما إن دخلت المركبة تحتاج المركبة من غسيل وتنظيف 30 دقيقة.وطالب الغريب، بضرورة تواجد عامل فقط من أجل مراقبة وتشييك السيارة بعد الغسيل وخلوها من الرمل في المواقع الحساسة في المركبة أو من الماء.
مواقع لجلوس النساء
وقالت فهيمة علي الداوود، إن الانتظار طويل فنطالب أن يتواجد في كل مغسلة كبينة مواقع لجلوس النساء والانتظار فيها، ويجب أن تكون مكيفة ففصل الصيف قادم ، والحر لهيب والانتظار طويل للغاية.وأشارت الداوود، إلى أنه من المفترض أن تكون مسارات أكثر في المغاسل حتى ينجز العمال العمل بسرعة ولا يطول الإنتظار لأصحاب المركبات، كما يجب أن تكثر مواقف المركبات بعد خروجها من الغسيل حتى تنجز عملية تنشيف الماء بسرعة ولا يحتاج ننتظر كثيرا، خاصة نحن النساء.
وبينت الداوود، أن الغسيل في المركبات المتنقلة يصل بسعر 50 ريالا، وإن وجدت بقع في المقاعد "الاسيات" يصل إلى أكثر من سعر 100 ريال وهذا مرتفع للغاية.
غسيل المركبة
ولفت مصطفى صالح الخزعل، إلى أن غسيل السيارة في شهر رمضان كان سعره 28 ريالا ونصف الريال والآن أصبح سعره 35 ريالا وهذا مع تكييس السيارة من الداخل، ويجب أن تكون الأدوات ونقصد القماش بعد غسيل السيارة يغسل وينشف قبل استخدام ذلك في سيارة ثانية، مشيرا إلى أن بعض المغاسل إن غسلت مركبتك 4 مرات الخامسة تكون بالمجان فالحوافز مهمة ومطلوبة لكل زبون، ونجد بعض المغاسل رخيصة ولكن لا يوجد جودة في الغسيل، وبعض المغاسل يصل السعر إلى 70 ريالا لأن هناك خدمات متنوعة فيها.وأشار أن غسيل المركبة دون تكييس بسعر 30 ريالا، مؤكدا أن جميع المغاسل زحمة ولكن ذات الجودة أكثر زحمة فيحتاج الغسيل إلى صبر وسعة بال.