وقال باتيلي للصحفيين بالأمم المتحدة في نيويورك بعد أن أطلع مجلس الأمن الدولي على الوضع في ليبيا: "بالنسبة لي، فقد بذلت قصارى جهدي".
تحدٍ متعمد
وقال باتيلي لمجلس الأمن: "منذ نهاية عام 2022، لقيت الجهود التي تقودها الأمم المتحدة للمساعدة في حل الأزمة السياسية في ليبيا من خلال الانتخابات صدى في الداخل وعلى الصعيد الإقليمي كذلك، ما كشف عن تحدٍ متعمد للانخراط بشكل جدي، وإصرار على تأخير الانتخابات بشكل دائم".وأضاف: "نتيجة للتكالب المتجدد فيما بين اللاعبين، سواء داخل البلاد أو خارجها، على ليبيا وموقعها ومواردها الوافرة زاد من صعوبة الوصول إلى حل".